أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

نص كسوة... ميخائيل سعد

كانت النساء السوريات في بعض مناطق مصياف، والتي منها قريتي حزور، عندما يردن شراء القماش من اجل تفصيل ثياب داخلية لهن (سراويل)، يخترن قماشا معروفا في ذلك الزمن باسم...

ميلادي الـ 24... ميخائيل سعد

كنت أحلم دائماً أن أكون كاتباً، خاصة بعد أن نشرت أول مقال في جريدة العروبة، وأظن أنني وقتها، اشتريت ثلث كمية الأعداد المطبوعة من الجريدة، ووزعتها على معارفي...

عودة! قصة قصيرة جدا... عمر حمَّش

دارنا السليبة في عسقلان تردني بضربةٍ من خيال! البابُ شماليٌّ، ونخلتنا مشرئبة ترقبُ السماء، نافذتها على الغرب لم تزل مّشرّعة، تطلُّ على جدتي! جدتي التي تركناها...

على خلفية اقتراحه بتفكيك الأسلحة السورية... كاتب سوري "يفتح النار" على د.زيادة ويطالب المجلس الوطني بطرده

وصل لـ"زمان الوصل" مقال من الكاتب المهندس سعدالدين الجابري تعليقاً على ما نشرته الجريدة بعنوان" مشروع الحكومة الانتقالية "، ننشر المقال مع تأكيدنا أنه يمثل راي...

كيسٌ وفتى! ... عمر حمَّش

مُترفُ النفطِ وصل مخيمنا بحرير عباءته! حدّق فينا طويلا بعينه الصغيرة! إصبعُ مُترفِ النفط السمراءُ صارت تشير! وفمه المعوّجُ صار تارةً يقول: أعطه! وتارةً أخرى:...