هي ساعات ودقائق قليلة لاأكثر وتطفئ الشموع ويبدأ عام جديد وشهرجديد ويوم جديد وساعة جديدة وأنت لست موجوداً بها.هي دموع صامتة مؤلمة تتبعثر فوق أهدابها بضجروأنين مليء بألم البعد والوحدة.هي كلمات أحبت أن تنظمها لك في ساعة متأخرة من آخر ليلة في السنة الكلمة الأولى التي كتبتهاأحبك والثانية أحن لرؤيتك أما الثالثة مشتاقة لعودتك إلى صميم روحي.صمتت طويلا لأنها كانت تقف في نقطة مليئة بالحيرة أتعود إليك وتطلب منك أن تحبها من جديد وكيف ذلك وأنت ترفض حتى سماع مناجاة روحك وهي تسأل عنها وأنت قد أسكت دقات ونبضات قلبك وهي تتوسل إليك لتعيدها. وفي النهاية لم تجد جوابا لحيرتها سوى أنها استقبلت العام الجديد وهي وحيدة بدونك.
؟؟؟؟؟
أيظن أني لعبة بين يديه إني لا أفكر في الرجوع إليه.
؟؟؟؟؟
أيظن أني لعبة بين يديه إني لا أفكر في الرجوع إليه.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية