أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الشبه بين محافظ درعا السابق و"القنوات" السورية

"المصداقية" المهنية، والشخصيات الصادقة، أكثر ما يحتاجه الإعلام السوري التلفزيوني كي يصدقه القريب والبعيد خصوصاً عندما تكون معلوماته تمس أمن الوطن، تلك المعلومات التي "عاثت" بها الوكالات الإخبارية فساداً بحسب ما المحت إليه الدكتورة بثينة شعبان في مؤتمرها الصحفي أمس، لكن من هو بديل وكالة "رويترز" و"الفرنسية" هل "الدنيا" أو "الإخبارية السورية" أم "التلفزيون السوري"، وماهي درجة قرب هذا الثلاثي من الناس..؟
فلننظر إلى الشخصيات القائمة على هذا الإعلام وقربها من الناس وهمومهم، وطريقة تعاملها مع المحيطين بها...
يا دكتورة.. اطيحوا برؤوس الإعلام السوري التي ارتكبت ربما أكثر مما ارتكبه محافظ درعا السابق بالتعامل مع عقول السوريين، وتفكيرهم، وهمومهم..

رئيس التحرير

(173)    هل أعجبتك المقالة (174)

سوري غبي

2011-04-11

الى الاستاذ رئيس التحرير انا مواطن عربي سوري غبي واقول ان القاسم المشترك في هذا المثلث البرمودي هو ( عنتره ).


محمد

2011-04-12

يا رئيس التحرير بالنسبة لمعظم أفراد الشعب السوري و هم شرفاء طبعا\" لا يتابعون إلا الدنيا و الفضائية السورية و الاخبارية السورية لأن هذه القنوات أثبتت خلال هذه الأحداث مصداقيتها و قربها من الحدث بشكل شديد جدا\" أما القسم المتبقي من الشعب و الذي لايمكن صبغه بأية صبغة هنا فإنه يلهث وراء الوكالات الاخبارية التي ذكرتها. الضمير هو أساس الشخصية يا رئيس التحرير.


كامل صالحة

2011-04-20

الدنيا والسورية هما المحطتان الرائدتان في بث الفتنة الطائفية.. كما ان كل ما يقدمانه يعمل على استفزاز المزيد من الناس للخروج والتظاهر..


موسى خليل

2011-04-21

قنوات طائفية بامتياز تنشر ثقافة على الديك وتنال و هاجر و....


التعليقات (4)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي