أبقت جمعية الصاغة في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية، مستقرة، دون تغيير، يوم السبت.
وأبقت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 851000 ليرة شراءً، و852000 ليرة مبيعاً.
وأبقت غرام الـ 18 ذهب، بـ 729286 ليرة شراءً، و730286 ليرة مبيعاً.
وأبقت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 955)، بـ 31 مليوناً و825 ألف ليرة.
وأبقت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، بـ 7 ملايين و231 ألف ليرة.
وبالاستناد إلى سعر الأونصة العالمي مساء أمس الجمعة، تكون الجمعية قد قدّرت "دولار الذهب" بنحو 14848 ليرة. مع الإشارة إلى أن مبيع "دولار دمشق" في السوق السوداء بـ 15000 ليرة.
و"دولار الذهب"، هو تقدير جمعية الصاغة في دمشق، لسعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية، والذي تعتمده الجمعية أثناء احتساب التسعيرة المحلية الرسمية للذهب، بصورة شبه يومية (أيام السبت، الاثنين، الثلاثاء، الأربعاء، والخميس).
وجمعية الصاغة في دمشق، هي جهة تمثّل مصالح العاملين في سوق الذهب بمناطق سيطرة النظام، وتنظّم نشاطات هذا القطاع الاقتصادي، من خلال تعميماتها. وتُصدر التسعيرة الرسمية المحلية للذهب. وتخضع للنظام في دمشق.
ولا يتقيّد باعة الذهب في مناطق سيطرة النظام، بالتسعيرة الرسمية، إذ يلجؤون لأجرة الصياغة كآلية لزيادة سعر المبيع بما يتناسب مع تذبذب السعر العالمي للذهب والسعر المحلي للدولار، على مدار اليوم.
اقتصاد - أحد مشاريع "زمان الوصل"
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية