أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

هكذا يمكنه "الإستدانة"... "زمان الوصل" تنشر لائحة بالسياسة المالية للائتلاف

حصلت "زمان الوصل" على لائحة بالسياسة المالية للائتلاف، والتي تهدف إلى ترسيخ خطوط عامة وضوابط لإدارة الجوانب المالية للائتلاف وصولا للعائدات والمصاريف الأمثل من أجل وضع مالي سليم وقوي للائتلاف.

وتُفصّل هيكلية اللائحة منقسمة إلى مجالات من السياسة المالية يتناول كل منها بالتفصيل جانبا من الإدراة المالية للائتلاف.

ويبين الباب الثاني من النظام الأساسي للائتلاف بمواده من 34 إلى 37 أن الائتلاف يقوم بكل تعاملاته المالية من خلال نظام مالي محدد تقوم هذه اللائحة بشرحه وتفصيله.

وقد أقر النظام الأساسي للائتلاف في القاهرة في 30/11/2012 وتم تعديله بتاريخ 20/1/2013.

وشملت اللائحة تفصيلات في سبعة مجالات وهي (الأحكام العامة للنظام المالي، السياسة المالية الخاصة بالنفقات، السياسة الخاصة بالمعاملات، السياسة الخاصة بالتسليف، السياسة الخاصة بالاستدانة، سياسة التعامل بالنقد، الامتثال والسياسة الخاصة بإعداد التقارير).

الملف بدقة عالية (اضغط هنا)


 

زمان الوصل
(263)    هل أعجبتك المقالة (275)

المهندس سعد الله جبري

2014-07-29

قرأت البارحة سجلا عن الرواتب التي يتقاضها بعض أعضاء قيادة الإئتلاف .. والحكومة الطعمية المقالة، ‏وذُهلت من أرقامها:‏ ‏1.‏ راتب رئيس الحكومة المقالة هو ‏‎8000 ‎‏ دولار أمريكي!! ترى هل كان دخله قبل أن يتفرغ للعمل ‏‏"الثوري الوطني" في حدود المبلغ المذكور أو أقل من نصفه في الواقع ‏2.‏ ينطبق هذا على الموظفين المتفرغين، الذي يُشكل كل منها أحد أفراد الحاشية لكلٍّ من أعضاء ‏وقيادة الإئتلاف .. وجميعها أرقام تساوي ضعفين إلى أربعة أضعاف ما يستحقه كل منهم بشكلٍ ‏طبيعي ... وذلك "طبعاً في سبيل النضال لأجل شعبه ووطنه!!!"‏ من الطبيعي أن يستحق كل متفرغ راتبا ليعيش عليه وعائلته، ولكن أن تُصبح المسألة تكسبا هائلا واستثمارا ‏على حساب ثورة الشعب والأموال التي نشحذها، وتسكت قيادة الإتلاف على ذلك.. فهو جريمة بحق الثورة ‏‏.. وحق الوطن وحق الشعب.‏ أدعو السيد رئيس الإئتلاف الجديد إلى إعطاء الأمر الأهمية القصوى – لأن من يفشل في مثل هذه المسألة ‏سيكون مصيره أن يكون مماثلا للنظام الأسدي اللص الفاسد، في نهبه خزينة الدولة لمصالح الأسديين ‏وأقربائهم وأزلامهم ... ومعنى ذلك أنه لا مبرر للثورة، واستبدال اللصوص الأسدية المخلوفية .. بلصوص ‏جُدد آخرين!‏.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي