تم اليوم تصحيح قيد نفوس لمواطن فلسطيني سوري في دمشق، في إجراء يُعدّ خطوة إيجابية ضمن مساعي الحكومة لتصحيح "الخطأ التقني أو الفردي".
الحكومة لم تصدر تصريحًا رسميًا حتى اللحظة، عدا تصريح مقتضب لمنصة "تأكد" ذكرت فيه أنه "مجرد مشكلة تقنية" لا أكثر.
هل هو تراجع عن قرار، أم مشكلة تقنية "بحجم كبير طالت كل قيود النفوس في الجمهورية"؟ النتيجة هي التصحيح وإصدار قيد مدني في دمشق اليوم الأحد بـ"فلسطيني سوري".
ويرى مراقبون أن هذه الخطوات الإصلاحية تُشكل تحولًا ملموسًا، وتبعث برسائل طمأنة إلى جميع الفئات المتأثرة، في ظل توجه لتعزيز العدالة الإدارية واستعادة الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة".

زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية