أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

هل فكرت بالمستقبل يا أحمد؟

في مطلع ١٩٨٩ كنت ضيفاً على مدرسة الأمريكان في طرابس، ليس كمدرس أو كصحفي ولا كناشر، وإنما كسجين سياسي، تم نقله من فرع فلسطين في دمشق إلى مملكة غازي كنعان في عنجر،...