Facebook twitter صوتوا للأسد رغماً عنهم...د . عوض سليمان هذه سنوات مرت علي وأنا أكتب مقالاتي في صحف مرموقة ومقدرة، لم أحاول فيها يوماً أن أكون مصفقاً لشخص بعينه، متعبداً له من دون الله تعالى، ولا بأس أن أذكر هنا سريعاً... 26 حزيران 2007
Facebook twitter رسائل في زمن الردة أوهامي : في رسالة قصيرة أخبرتها أني : أنتظركِ.. وقلبي يسفحه الورد ... فردت علي : "كيف يعني ...؟؟" ولم أجب حتى الآن على سؤالها... 25 حزيران 2007