أم محمد نازحة من ريف حماه الغربي إلى مخيمات الحدود التركية، عملت كمدرسة لثلاثين عاما، قبل بدء الثورة واستشهاد ولدها، وتوقف راتبها الشهري بشكل تعسفي، في خيمتها المتواضعة بدأت بخياطة الألبسة، ثم بدأت بتعليم نساء المخيم على الخياطة والقراءة والكتابة، من خلال دورات محو أمية، حولت خيمتها إلى منزل ومشغل ومدرسة.
زمان الوصل tv
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية