بعد خمس سنوات على اندلاع حرب مدمرة في سوريا، تخلى ياسر عن مهنة احبها ليحمل السلاح، ووجد الفتى عثمان نفسه في ورشة سيارات بدل ان يواصل دراسته، وبدأ خالد من الصفر كلاجئ في بيروت حاملا معه حرفة صناعة العود، مثلهم مثل آلاف آخرين تحطمت احلامهم.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية