أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

هذا مافعله أنس العكل... مرافق طعمة يضرب صحفياً في مبنى الحكومة

طعمة يتحمل مسؤولية مافعله مرافقه

تعرض الزميل محمد حريث رئيس تحرير وكالة خطوة الإخبارية (قبل قليل) للاعتداء بالضرب على يد المرافق الشخصي لرئيس الحكومة السورية المؤقتة أحمد طعمة، وذلك خلال زيارته لمقر الحكومة في مدينة غازي عنتاب التركية.

وأكد مصدر مطلع لـ "زمان الوصل" أن المدعو أنس العكل الملقب "أبو بشير"ـ وهو المرافق الشخصي لرئيس الحكومة، أقدم على ضرب الزميل حريث ضرباً مبرحاً ما خلف جروحا وكدمات في وجهه و جسده، وذلك على خلفية قيام الزميل حريث بدخول "غرفة الانتظار" دون أن يخلع حذاءه، أثناء وجوده في مبنى الحكومة المؤقتة بقصد زيارة رئيس الحكومة.

وأضاف المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، أن الاعتداء وقع على مرأى ومسمع العديد من وزراء وموظفي المؤقتة دون أن يحرك أحد منهم ساكنا، لافتاً إلى أن المعتدي قام بسحل الزميل حريث من غرفة الانتظار الملاصقة لمكتب أحمد طعمة حتى الباب الرئيسي للمبنى، ما استدعى قيام المعتدى عليه بطلب الشرطة التركية وتنظيم ضبط رسمي بحق رئيس الحكومة ومرافقه ورفع دعوى بحقهما.

يذكر أن الاعتداء حصل بالتزامن مع اعتصام عشرات الناشطين السوريين أمام مبنى الحكومة المؤقتة لمطالبتها بعدة أمور أبرزها تحديد سقف رواتب و أجور الوزراء والموظفين، ورفع رواتب العاملين في الدفاع المدني والكوادر الطبية العاملة في المشافي الميدانية.

"زمان الوصل" تتضامن مع الزميل، وتعتبر الاعتداء عليه اعتداءً مباشراً على الجريدة، وتطالب بالتحقيق مع المدعو "أبو بشير" ومحاسبته، وستبحث "زمان الوصل" في خلفياته ودوافعه في تقرير مفصل.

توضيح حول ضرب الزميل حريث... واتهامات بسبه الذات الإلهية والتفتيش بغرفة الرئيس
2014-06-25
وصل لــ"زمان الوصل" توضيحا حول خبر نشرته "زمان الوصل" بعنوان "هذا مافعله أنس العكل... مرافق طعمة يضرب صحفياً في مبنى الحكومة" من أحد الزملاء، ننشره كما ورد حرصاً رصد كل النقاط التي ربما غابت عن الرواية الأولى حيث لم تتمكن...     التفاصيل ..

زمان الوصل - خاص
(132)    هل أعجبتك المقالة (147)

عبد الحمصي

2014-06-25

السادة المحترمون في زمان الوصل تحية و بعد : يجب التأكد من الخبر و الاستماع الى الطرف الآخر قبل نشره فلربما كان الموضوع أكبر من ذلك بكثير ، أو حتى يفضل عدم نشره من الأصل لسى بكيير علينا الديقراطية و هكذا اخبار تسئ بشكل أو بأخر الى الثورة و الى اركانها ألا يكفيهم الانتقادات و الاتهامات من كل حدب و صوب ، نحن في ظل النظام الجائر الظالم منذ اربعين سنة و نيف ونحن نقتل و نسجن و نهجر و لا يدري أحد بنا ، كل المطلوب التأكد من الأخبار كل نشرها وان كانت صحيحة و تسئ الى مجرى الثورة فمن الأفضل عدم نشرها و دمتم.


أكرم إلياس

2014-06-25

لا شك أن الرسالة التي رويت بهذه البساطة تستدعي الغرابة فهل مكتب رئيس الوزارة المؤقتة مسجد حتى يطلب من الناس خلع أحذيتهم. وهل المرافق الشخصي لا يعرف القوانين وغير مدرك بعواقب الاعتداء على الناس ل سيما أنه معروف ورئيسه شخصية عامة. الموضوعية من الصحافة التي تبتغي السبق مثل زمان الوصل أن تتحرى الخبر وتتصل بمكتب رئيس الوزراء وعلى الأقل تنقل وجهة النظر الأخرى أو تقول رفضوا الرد. وأما الكلام التحريضي الوارد سواء من زمان الوصل والتي يتوقع منها احترام أمانة الكلمة وموضوعيتها من جهة والغوغاء الذين يخونون ويرسلون إلى مزابل التاريخ سواء ممن يدعون انهم أنصار الثورة أو أنصار النظام فعلينا أن نتسامى عنه. الديمقراطية يا زمان الوصل ليست فوضى ولا تنفيس أحقاد ولا عمل لأجاندات معينة. نحن بحاجة إلى معلومة صحيحة يبنى عليها موقف وحكم . عليكم أن لا تحكموا إذا جاءكم من قلعت عينه وهي بيده حتى تشاهدوا الآخر فلربما قلعت عيناه ويكون هو المظلوم. وشكراً لزمان الوصل على كثير من إضاءاتها وإن كانت أضرت بكثير من الأبرياء وهم لا يدرون. عبد الله .....المحرر في زمان الوصل سبب لأحد أصدقائي الأعزاء المنع من السفر لخمسة دول عربية عندما كتب عنه معلومة غير صحيحة..


جابر زكريا

2014-06-25

آسف أن زمان الوصل وصلت إلى درجة التلفيق وعدم التأكد من الأخبار. احتراماً لمهنيتكم يرجى أن تعيدوا ذكر الواقعة كما كانت, وتذكروا بالتحديد ما قام به الصحفي من تصرفات غير مهنية وغير أخلاقية!.


هشام

2014-06-25

القصة غير واقعية فكيف دخل المدعو حريث من الريسبشن بحجة دخوله للحمام وبعدها اتجه من باب غرفة الاجتماعات للباب الثاني لخلف المبنى ومعه صديقه وعندما مرو بقربي سمعته يقول لصديقه الحقني وشوف شو بدي أعمل فوق بمعنى أنه متقصد الدخول بطريقة غير نظامية ووصوله لمكتب رئيس الحكومة واختلاق شجار بمكتب رئيس الحكومة وبدون موعد أو استأذان من أحد فهل بنظره هي وكالة من غير بواب هكذا علموه الديمقراطية ومعه الصديقة الحميمة التي تقول عن نفسها طبيبة ومنذ فترة كانت بمبنى وحدة التنسيق والدعم وافتعلت شجار وقبضت 3000 دولار وهنا مربط الفرس هم متفقون على مايفعلون والخطة كانت مرسومة ولقد دخل حريث منذ فترة أكثر من خمسون مرة لمبنى الحكومة وله طلب مقدم في الحكومة للتوظيف ولم يترك وزارة إلا وزارها مرات عديدة وهو معروف لدى كل الناس بلباسه الاسود وشعره الاسود المحنى الطويل شكله غريب لذلك الكل يعرفوه ولو وصلت الأمور للقضار فإني لن أقف مكتوف الأيدي فنحنا خرجنا بثورة ضد الظلم ولكن عندما نطلب الحرية ونريد الديمقراطية فعلينا أن نعمل بها بضمير وكلمة حق ووقتها سأكون أول الناس في المحكمة وأقول ماشاهدت وما سمعت وكلمتي لزمان الوصل هل نحن في مبنى حكومة أم في مجلس عربي حتى يخلع الزائر حذاءه على باب غرفة الانتظار فمكتب رئيس الحكومة مفتوح لكل سوري شريف وبموعد وهناك قانون للدخول ولسنا في مكان يجعلنا نعيش الفوضوية ولكن مبتزون المال وفرص الشهرة يخططون لعمل تافه من أجل حصولهم على مايريدون.


التعليقات (4)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي