منذ قليل، أعلنت كتائب أنصار الشام التابعة للجبهة الإسلامية والمشاركة بمعارك الساحل، عن قتل علي الأسد وإصابة كفاح الأسد، أثناء الاشتباك مع قوات النظام في كسب، المحاذية لتركيا.
ومنذ يوم الجمعة، قادت ثلاثة فصائل إسلامية معركة أسمتها "معركة الأنفال"، لمهاجمة معاقل قوات وشبيحة النظام في اللاذقية، وقد أدت هذه المعارك إلى إحداث ارتباك واضح في صفوف شبيحة الأسد وقواته، وانعكس ذلك على على حجم و"نوعية" الخسائر التي تكبدها النظام، وكان آخر مقتل هلال أنور الأسد الذراع الأيمن لبشار الأسد في اللاذقية، وزعيم شبيحة الساحل.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية