بث ناشطون أمس الثلاثاء صوراً لقصف بالطيران الحربي على مدينة سراقب، في مشهد يؤشر أنه القصف الأعنف منذ بدء المعارك في مدينة ادلب ومحيطها.
الصور يظهر فيها طائرة حربية تُسقط عدة براميل متفجرة، كما وظهرت شجاعة المصور الذي وثق نزول إحدى هذه البراميل، لتصل الشظايا إلى حيث يقف.
الصور تظهر من جانب آخر، استئناس المدنيين مشاهد الدمار والموت، وكما ظهر أطفال في جانب من إحدى المباني ذهب القصف بنصفه وبقي الأطفال عالقين في النصف الآخر.
حتى لحظة نشر الخبر لم تتوفر أية تفاصيل حول أعداد الشهداء والجرحى، أو البيوت التي تم تدميرها.
مدينة سراقب القريبة من ادلب، شهدت عدة عمليات عسكرية في وقت سابق، إلا أن التصعيد الأخير، يعتبر الأعنف و الأخطر.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية