ملاحظات قانونية على مااسماه التلفزيون السوري اعترافات المقدم حسين هرموش :
1 - يبدو واضحاً أعمال المونتاج الكثيرة على المقابلة ، حيث تبدو واضحة أعمال تقطيع المقابلة .
2- يبدو واضحاً أن المقدم لم يكن ينظر إلى الكاميرا و لا إلى المحقق ، بل كان ينظر باتجاه ثالث يملي عليه إجاباته .
3 - جميع الأسئلة التي تتكلم عن وجود عصابات إرهابية تم قطع المقابلة و وصلها و تبدو علامات الاستغراب على المقدم هرموش قبل قطع الصورة .
4 - عند السؤال عن رؤساء المجموعات الإرهابية في باب دريب ، لاحظنا دهشة المقدم هرموش ، و من ثم تم قطع المقابلة ، و أعيد الكلام من حيث أنه تم توريد الاسلحة إليهم .
5 - معظم المقابلة كانت مركزة على أن الوعود كانت مجرد أوهام و لم يتلق المقدم أي دعم لوجستي أو عسكري أو مالي .
مع ذلك فبعد قطع إحدى الإجابات عاد ليتكلم عن توريد الاسلحة إلى سوريا ، هل اشترى الاسلحة من البقاليات في تركيا ، طالما ان أحداً لم يدعمه .
6 - تكلم المقدم عن أن الإخوان المسلمين و خدام و رفعت الأسد ، و محمد رحال و جميع مجتمعي أنطاليا و آخرون اتصلوا به ، من أين حصلوا على رقم المقدم هرموش ، هل كان رقم موبايله يذاع على الفضائيات .
7 - قال المقدم هرموش أنه لم يقتل أي سوري ، و لن يفعل حتى لو رفع أحد السوريين السلاح بوجهه ، فكيف يتهم بقتل العسكريين في جسر الشغور .
8 - المقدم هرموش لم يتكلم عن فترة تواجده في تركيا و لا كيف خرج إليها ، و لا كيف عاد منها ، و لا كيف تم إلقاء القبض عليه .
9 - ركز المقدم على أنهم كانوا قلائل في جسر الشغور و كانت بياناته للتهويل الإعلامي ، فعلام إذاً استخدمت الدبابات و الطائرات هناك .
10 - يبدو جلياً أن المقدم لم يتعاون مع المقابلة فتم تقطيعها بشكل مفضوح ، و تم اختزال الكثير من الأسئلة الضرورية .
11 - المحقق يعتبر أن اتصال المعارضة الخارجية مع المقدم هرموش تهمة ، أين التهمة الجنائية في اتصال سوري بسوري آخر .
12 – المقدم يعلن أنه لم يتلق أي أمر بإطلاق النار على المدنيين ، من الذي يامر إذا هؤلاء الجنود في الشارع بإطلاق النار ، و لماذا شهد الجنود الهاربون إلى تركيا عكس ذلك للمنظمات الدولية و اتهموا ضباطاً بالاسم بإعطاء أوامر بإطلاق النار .
هذا و للمتابع أن يتأكد بنفسه مما ذكر أعلاه .
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية