أكد وزير التنمية الألماني "غيرد مولر"، أمس الأحد، أن سوريا أصبحت أكبر مأساة في القرن الحالي، مشددا على أن الذكرى العاشرة للثورة يجب أن تكون دعوة للمجتمع الدولي لإظهار التضامن الدولي.
جاء ذلك في افتتاحية نشرها "مولر" في صحيفة "فيلت آم زونتاغ" المحلية، قال فيها إن "معظم مناطق البلاد في حالة خراب، وقتل 600 ألف شخص، فيما يعيش 80 بالمائة من السكان في فقر، ولا يتقاضون سوى دولارا واحدا أو أقل في اليوم".
وطالب بإجراء محاولة جديدة لحل سياسي للصراع، معتبرا أنه "يتعين على الأمم المتحدة، وكذلك الاتحاد الأوروبي، اتخاذ إجراءات حاسمة في هذا الصدد".
وأضاف أن "أزمة فيروس كورونا أدت إلى تفاقم الأوضاع على الأرض".
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية