منذ الإعلان عن اعتقاله على يد السلطات الفرنسية يوم الجمعة، ما تزال قضية "مجدي نعمة" المعروف بلقب "إسلام علوش" مثار أخذ ورد على صفحات التواصل، لاسيما بين السوريين الذي عرفوا "علوش" ناطقا باسم واحد من أكبر الفصائل العسكرية.
وكان من بين الآراء المثيرة للانتباه، الرأي الذي عبر عنه الرئيس الأسبق للائتلاف، خالد خوجة، الذي رأى القبض على "علوش" نتاج فعل دنيء، ينم عن ارتزاق، حسب وصفه.
وقال "خوجة" على صفحته الرسمية: "الوشاية على مجدي نعمة وهو يستعد للعودة من مهمته في مركز أبحاث في مرسيليا تحت إشراف بروفسور فرنسي مرموق وضليع في الشأن السوري من قبل نفس المجموعة التي وشت على الضباط المنشقين على النظام وبتهم لايمت إليها بصلة ليست بطولة وإنما شكل آخر من أشكال الارتزاق على حساب ثورة سوريا".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية