مصابون وأطفال ونساء يخاطرون بحياتهم وهم معرضون للموت تحت الأنقاض في أية لحظة، في ظل انعدام المأوى بالمناطق المحررة.
يعاني المهجّرون إلى إدلب، بشكل عام، من ارتفاع حاد بإيجارات البيوت بالتزامن مع انتشار البطالة وعدم وجود دخل ثابت للعائلات، فضلاً عن غياب أي دور للمنظمات في تأمين سكن ملائم أو أبسط متطلبات الحياة اليومية.
يقطن "عاصمة المهجّرين" حالياً نحو 3 ملايين نسمة معظهم يعيش ظروفاً حياتية مزرية، والسبب رفضهم المستمر للعودة إلى حضن النظام والتنازل عن مطالبهم بالحرية ومحاكمة القتلة.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية