اشترك في قناة #زمان_الوصلTV
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (خاص – ريف حماة)
تصوير ومتابعة: شام محمد
تحت وطأة اشتداد القصف الجوي من قبل طيران النظام والطيران الروسي، اضطر الآلاف من أهالي قرى ريف حماة الشرقي إلى ترك بيوتهم خلال الشهر الأخير والنزوح نحو مناطق أكثر أمنا في ريف المحافظة.
نحو 35 ألف نسمة هربوا من شبح الموت، إلا أن الطيران الروسي استهدف مخيماتهم أيضاً في المريجب والمكسر والفكة والخالدية، ما دفعهم للفرار نحو ريف سنجار الشرقي الواقع في مدينة معرة النعمان بريف إدلب.
وتزداد معاناة النازحين الجدد مع حلول فصل الشتاء، فالمأوى عبارة عن بيوت شعر، وخيام مهترئة، وليس لديهم حلول سوى بناء البيوت الطينية لمواجهة البرد والمطر.
يؤكد النازحون غياب المنظمات الإنسانية والإهمال التام لتجمعاتهم من قبل الأمم المتحدة، بالتزامن مع نقص حاد في الخدمات الطبية، وهو ما ينذر بتفاقم الأوضاع الإنسانية للآلاف من المدنيين.
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (خاص – ريف حماة)
تصوير ومتابعة: شام محمد
تحت وطأة اشتداد القصف الجوي من قبل طيران النظام والطيران الروسي، اضطر الآلاف من أهالي قرى ريف حماة الشرقي إلى ترك بيوتهم خلال الشهر الأخير والنزوح نحو مناطق أكثر أمنا في ريف المحافظة.
نحو 35 ألف نسمة هربوا من شبح الموت، إلا أن الطيران الروسي استهدف مخيماتهم أيضاً في المريجب والمكسر والفكة والخالدية، ما دفعهم للفرار نحو ريف سنجار الشرقي الواقع في مدينة معرة النعمان بريف إدلب.
وتزداد معاناة النازحين الجدد مع حلول فصل الشتاء، فالمأوى عبارة عن بيوت شعر، وخيام مهترئة، وليس لديهم حلول سوى بناء البيوت الطينية لمواجهة البرد والمطر.
يؤكد النازحون غياب المنظمات الإنسانية والإهمال التام لتجمعاتهم من قبل الأمم المتحدة، بالتزامن مع نقص حاد في الخدمات الطبية، وهو ما ينذر بتفاقم الأوضاع الإنسانية للآلاف من المدنيين.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية