زمان الوصل TV (خاص)
أعلنت المقاومة السورية رسميا تمكنها من فك الحصار عن أحياء مدينة حلب الشرقية، بعد نحو أسبوع من إطلاق "ملحمة حلب الكبرى".
وقال مراسل "زمان الوصل"في حلب، إن المقاومة السورية استطاعت خلال ما انقضى من اليوم السبت إحراز تقدم كبير ومهم على حساب قوات ومرتزقة النظام في منطقة "الراموسة" والكليات العسكرية الموجودة فيها، مهد لفك الحصار عن الأحياء الشرقية المحررة، وفتح لها طريقا إلى الريف الجنوبي.
ولم تنتظر المقاومة السورية طويلا عقب فك الحصار، لتعلن عزمها على إطلاق مرحلة جديدة، بات واضحا أنها تستهدف تحرير بالأخص حيي الحمدانية وصلاح الدين، اللذين يعدان من أهم أحياء عاصمة الشمال وأشدها حيوية.
ووجهت المقاومة السورية نداء أعلنت فيه كلا من: الحمدانية وصلاح الدين وحي 3000 "مناطق عسكرية"، وذلك اعتبارا من 8.30 مساء اليوم.
ويبدو أن معركة المقاومة السورية لاتسير حسب المخطط له فقط، بل أسرع من الجدول الزمني، في ظل انهيار متواصل لقوات النظام ومرتزقته، وفرارهم من مواقع عسكرية كانت تعد غاية في التحصين.
وبعد اختبار قوتها في إسقاط مجمع الكليات العسكرية في الراموسة، تتجه بندقية المقاومة السورية إلى الأكاديمية العسكرية بهدف طرد النظام منها، وفتح الباب واسعا أمام الدخول إلى الأحياء الغربية المسيطر عليها من النظام ومليشياته.
أعلنت المقاومة السورية رسميا تمكنها من فك الحصار عن أحياء مدينة حلب الشرقية، بعد نحو أسبوع من إطلاق "ملحمة حلب الكبرى".
وقال مراسل "زمان الوصل"في حلب، إن المقاومة السورية استطاعت خلال ما انقضى من اليوم السبت إحراز تقدم كبير ومهم على حساب قوات ومرتزقة النظام في منطقة "الراموسة" والكليات العسكرية الموجودة فيها، مهد لفك الحصار عن الأحياء الشرقية المحررة، وفتح لها طريقا إلى الريف الجنوبي.
ولم تنتظر المقاومة السورية طويلا عقب فك الحصار، لتعلن عزمها على إطلاق مرحلة جديدة، بات واضحا أنها تستهدف تحرير بالأخص حيي الحمدانية وصلاح الدين، اللذين يعدان من أهم أحياء عاصمة الشمال وأشدها حيوية.
ووجهت المقاومة السورية نداء أعلنت فيه كلا من: الحمدانية وصلاح الدين وحي 3000 "مناطق عسكرية"، وذلك اعتبارا من 8.30 مساء اليوم.
ويبدو أن معركة المقاومة السورية لاتسير حسب المخطط له فقط، بل أسرع من الجدول الزمني، في ظل انهيار متواصل لقوات النظام ومرتزقته، وفرارهم من مواقع عسكرية كانت تعد غاية في التحصين.
وبعد اختبار قوتها في إسقاط مجمع الكليات العسكرية في الراموسة، تتجه بندقية المقاومة السورية إلى الأكاديمية العسكرية بهدف طرد النظام منها، وفتح الباب واسعا أمام الدخول إلى الأحياء الغربية المسيطر عليها من النظام ومليشياته.
- See more at: https://www.zamanalwsl.net/news/72728.html#sthash.7KpGXQnr.dpuf
أعلنت المقاومة السورية رسميا تمكنها من فك الحصار عن أحياء مدينة حلب الشرقية، بعد نحو أسبوع من إطلاق "ملحمة حلب الكبرى".
وقال مراسل "زمان الوصل"في حلب، إن المقاومة السورية استطاعت خلال ما انقضى من اليوم السبت إحراز تقدم كبير ومهم على حساب قوات ومرتزقة النظام في منطقة "الراموسة" والكليات العسكرية الموجودة فيها، مهد لفك الحصار عن الأحياء الشرقية المحررة، وفتح لها طريقا إلى الريف الجنوبي.
ولم تنتظر المقاومة السورية طويلا عقب فك الحصار، لتعلن عزمها على إطلاق مرحلة جديدة، بات واضحا أنها تستهدف تحرير بالأخص حيي الحمدانية وصلاح الدين، اللذين يعدان من أهم أحياء عاصمة الشمال وأشدها حيوية.
ووجهت المقاومة السورية نداء أعلنت فيه كلا من: الحمدانية وصلاح الدين وحي 3000 "مناطق عسكرية"، وذلك اعتبارا من 8.30 مساء اليوم.
ويبدو أن معركة المقاومة السورية لاتسير حسب المخطط له فقط، بل أسرع من الجدول الزمني، في ظل انهيار متواصل لقوات النظام ومرتزقته، وفرارهم من مواقع عسكرية كانت تعد غاية في التحصين.
وبعد اختبار قوتها في إسقاط مجمع الكليات العسكرية في الراموسة، تتجه بندقية المقاومة السورية إلى الأكاديمية العسكرية بهدف طرد النظام منها، وفتح الباب واسعا أمام الدخول إلى الأحياء الغربية المسيطر عليها من النظام ومليشياته.
- See more at: https://www.zamanalwsl.net/news/72728.html#sthash.7KpGXQnr.dpuf
أعلنت المقاومة السورية رسميا تمكنها من فك الحصار عن أحياء مدينة حلب الشرقية، بعد نحو أسبوع من إطلاق "ملحمة حلب الكبرى".
وقال مراسل "زمان الوصل"في حلب، إن المقاومة السورية استطاعت خلال ما انقضى من اليوم السبت إحراز تقدم كبير ومهم على حساب قوات ومرتزقة النظام في منطقة "الراموسة" والكليات العسكرية الموجودة فيها، مهد لفك الحصار عن الأحياء الشرقية المحررة، وفتح لها طريقا إلى الريف الجنوبي.
ولم تنتظر المقاومة السورية طويلا عقب فك الحصار، لتعلن عزمها على إطلاق مرحلة جديدة، بات واضحا أنها تستهدف تحرير بالأخص حيي الحمدانية وصلاح الدين، اللذين يعدان من أهم أحياء عاصمة الشمال وأشدها حيوية.
ووجهت المقاومة السورية نداء أعلنت فيه كلا من: الحمدانية وصلاح الدين وحي 3000 "مناطق عسكرية"، وذلك اعتبارا من 8.30 مساء اليوم.
ويبدو أن معركة المقاومة السورية لاتسير حسب المخطط له فقط، بل أسرع من الجدول الزمني، في ظل انهيار متواصل لقوات النظام ومرتزقته، وفرارهم من مواقع عسكرية كانت تعد غاية في التحصين.
وبعد اختبار قوتها في إسقاط مجمع الكليات العسكرية في الراموسة، تتجه بندقية المقاومة السورية إلى الأكاديمية العسكرية بهدف طرد النظام منها، وفتح الباب واسعا أمام الدخول إلى الأحياء الغربية المسيطر عليها من النظام ومليشياته.
- See more at: https://www.zamanalwsl.net/news/72728.html#sthash.7KpGXQnr.dpuf
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية