أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

حلم حجري ... وفائي ليلا

الآن دمشق...... غارقة تحت شمس هادئة تشم ّ رائحة عميق المطر الآن دمشق.... بريئة ٌ ونضرة كم لوجه مُجهد ٍ بالتعب تستطيع أن ترقص على أرصفة رمادها ألـ يتغلغل بين...

كاسك يا ملك ... عطا مناع

بعض المواقف تحفر لها مكانا في الذاكرة، هي مواقف تعبر عن مقدرة خيالية في استكشاف المستقبل بكل بشاعته، ومن الكلمات التي رددها المواطن العربي من المحيط إلى الخليج...

عن وصفي التل ... بلال حسن التل

يحيي الأردنيون هذه الأيام ، ذكرى استشهاد الشهيد الحي وصفي التل . أقول الشهيد الحي ، تأكيداً لقناعتي التي سبق وأن قلتها ونشرتها، بأن القتلة الذين ظنوا أنهم...

الخوف .... سليم بوفنداسة ...

مخاوف مشروعة تندلع حين نقرأ أخبارا عن تزوير في نتائج مسابقات علمية لمواصلة الدراسات العليا، مخاوف تجعلنا نتمنى أن تكون هذه الأخبار عارية من الصحة كما يقول...

أدب العلاقات الشخصية ... حبيب بولس

  تسود أدبنا في الآونة الأخيرة ظاهرة (اكتب عني) وليس مهما مستوى ما يكتب, المهم انه يكتب, حتى ترى الواحد حين يصدر له عمل ما, يلاحق ويحاصر الآخرين ويلح عليهم, كي...

تفاح المجانين ... شوقى حافظ

ذلك النبات الغريب الذي ينمو في الأراضي الفلسطينية ويثمر تفاحا أطلقوا عليه اسم تفاح المجانين..نبات برى لم تغرسه يد معلومة في بطن التربة التي تطرح الزيتون والقمح...

جــــولان ... عمر حكمت الخولي

  جَوْلانُ تَفَضَّلْ نَحْوَهُمُ لِيَكُنْ مَا كَانَ إِذَا نَدِمُوا   لا تَذْكُرْ أَيَّةَ مَجْزَرَةٍ لا تَذْكُرْ شِعْرَاً فِيْهِ دَمُ  ...

تنجست يدك يا شيـــــــخ فاقطعها .

 دكتوراه في الإعلام - فرنسا قبل الحديث عن الجريمة الشنعاء التي ارتكبها الموظف لدى الحكومة المصرية محمد سيد طنطاوي بمصافحته الإرهابي بيريز، أود أن أبين للسادة...

وحملن الالم..... شفيقة وعيل*

قاطعت المهرجان و حملت حقائبي نحو العاصمة مشفقة على الأستاذة المحافظة التي قلت لها أني لا أتمنى أن أكون في موقفها الحرج هذا سحر قسنطينة، تلك المدينة العاشقة في...

تلغرافات معاصرة ... سيد يوسف

هذى تلغرافات قصيرة سريعة معاصرة هى على إيجازها تعبر- غالبا- عن الوعى الجمعى للمصريين فيما يتعلق بما يدور حولهم من أحداث تخصهم يتأثرون بها لكنهم - يا للأسف- لا...

الخوالف .... محمد سنجر

جلست متحسرا أشاهد مباراة مصر و أمريكا في كأس القارات ، لأول مرة أجلس بمقاعد المتفرجين ، مكاني دائما كان بين اللاعبين لا بين المشاهدين ، لم أحس من قبل هذا الإحساس...