مازالت الاختراقات الأمنية تعكر صفو أهالي ومهجري المناطق المحررة، وضمن هذا السياق قضى المدرس "وائل عمر النجار" المكنى (أبو عبدالله) يوم السبت في ظروف غامضة.
وذكر مراسل "زمان الوصل" نقلا عن مصادر أهلية أن جثمان "النجار"، وهو من وجهاء "خان شيخون" وجد أمام المدرسة الخاصة فجر اليوم، قبل أن يُشيّع من مسجد "عمر بن الخطاب" بعد ظهر اليوم.
وفي سياق آخر فككت مجموعة من قوة الهندسة في "الجبهة الوطنية للتحرير" عبوة كانت معدة للتفجير تحت سيارة "محمد أحمد الطر" القيادي في الجبهة، وذلك في بلدة "السحارة" بريف حلب الغربي.
أما في ريف حلب الغربي فقد أسر الجهاز الأمني في فصيل "أحرار الشرقية" أحد عناصر النظام أمس على جبهة "تادف"، وذلك أثناء محاولته التسلل إلى مواقع المزارع القريبة من مدينة "الباب".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية