أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

رفع الدعم عن المحروقات وزيادة أسعار الكهرباء

أشارت مصادر مطلعة إلى أن الحكومة ستفرع الدعم عن المحروقات ليتم رفع أسعارها على مدى خمس سنوات تبدأ عام 2008. حيث هناك اقتراحان لإعادة توزيع الدعم الأول: زيادة الرواتب بمعدل 15- 20 % بما يتناسب مع زيادة أسعار المشتقات النفطية.

والثاني: منح كل عائلة 12 ألف ل.س في السنة، أما الفلاحين فسيتم تشكيل صندوق للدعم الزراعي.
وسترفع أسعار المحروقات حسب التوقعات على مدى خمس سنوات ،فقد يصل سعر ليتر البنزين إلى 40 ل.س و250 ل.س لاسطوانة الغاز ، و 12 ل .س لليتر المازوت.

وذكرت المصادر أن الحكومة تهدف إلى ترشيد استخدام الكهرباء من خلال جعل نظام دفع الفواتير شهريا ، بحيث يبقى سعر الشريحة حتى 600 كيلو واط ساعي كما هو ، في حين يصبح سعر الشريحة من 600 – 800 كيلو واط ساعي ليرة ونصف للكيلو واط ، بين 800- 1000 2.5 ل.س للكيلو واط ساعي ، أما الشريحة ما فوق 1000 كيلو واط فيصبح سعر الكيلو واط ساعي عالميا أي بحدود 7 ل.س .

زمان الوصل
(170)    هل أعجبتك المقالة (172)

الاغر

2007-08-17

قبل ما تفكر الحكومي برفع اسعار المواد التي تعتبر اساسية للمواطن تفكر كيف بدها تكفي المواطن من هذة المواد اذان المازوت ونحن بعز الصيف تقف السيارات بانتظارالمازوت اكثر من ساعتين ومع العلم لايكون في المحطة مازوت ولكن السائق صاريعرف ايمتا دور كل محطة في تفريغ المازوت والكهرباء يا عيني على الكهربا المواطن وصل الى مرحلة اصبح يبيع كل الاشياء التي تعمل على الكهربا لانها عديمة الفائدة في بلد تقول عنة الحكومة سوريا الحديثة ولكن بدون كهرباء لمدة تجاوزت العشر ساعات يومياومع تحزيرات الوزير عن انقطاع يدوم اكثر في حال حدثة موجة من الحر نقول اين لجان التخطيط والمهندسين الذين كلفو هذة الدولة ملاين اليرات في الدراسة الم يدرسو هذة المحطات ولم يعرفو ان هذة المحطات لا تعمل او ينخفض ادائها الى النصف في الحر وارتفاع درجات الحرارة ولكن المسؤلين الذين يتامرون مع الدول المنتجة لهذة المحطات عن تصدير هذة المحطات ياخذون بعين الاعتبار مشوار التحديث والتطوير في كل خمس سنوات على ابعد تقدير واذا كانت الحكومة جادة في محاربة الفساد فعليها ان تاتي بمن ينفذ مثل هذة العقود والصفقات وتحاسبة محاسبة اليس بلفاسد بل بلخائن للبلاد والعباد لانة كان بامكنة ان ياتي بمحطات تستعمل في البلاد الحارة التي لاتتاثر بارتفاع درجات الحرارة البنزين ياعيني بس والله مليت وانا عم اكتب رح خلي الدور لغيري بلكتابي.


الحمصي

2007-08-19

شو هالحكومة وشو ها لمسخرة هي ، العما شو ضل لكن ، خلينا نروح نعيش بموريتانيا احسن.


حسن

2007-09-04

حيانتا صارت صعبة جدا من كل النواحي وحتى المستقبل صار لونه اسود بعيوننا والتي هي اصلا حزينة يعني ايش بدو الواحد يحكي لحتا يحكي مافي شي على السوا فالفقر زاد والبطالة زادت اضعاف واغنياء بلدي زادت زادت ثروتهم بمساعدة القوانين التي سنتها حكومتنا الرشيدة وكأنها لا تحب فقراء هذا الوطن وهي ماتزال تضيق الخناق عليهم حتى يموتوا قهرا ويبقى الوطن فقط للغني والشاطر والسارق وانا باعتباري مواطن شريف وفقير معدم اسأل الوزراء والمسؤلين الاكارم هل اكلكم مثل اكلنا وشربكم مثل شربنا ورواتبكم مثل رواتبنا وهل تشتروا من اسواقنا انا لا اظن ذلك لانه لوكانوا كذلك لكانوا احسوا بهذا الشعب الفقير والذي لم يعد يقوى على الاكل والشرب فقط وانا اعرف اناسا لم تعد تستطيع ان تشتري ربطة الخبز واعرف اناسا لم تستطيع ان تعالج اولادها من بعض الامراض وووووووووووالكثير من المأسي الا يعرف مسؤلو بلدي انهم سيحاسبوا عن معانات هذا الشعب واننا جميعا سوف نقف بين يدي الله اغنياء وفقراء والحمد لله على كثرة الاحلام لاننا اصبحنا بلد الاحلام بالعالم حيث صارت عندنا الوظيفة حلم والبيت حلم والسيارة حلم والكهرباء حلم وشرب المياه النظيفة حلم والاكل والشرب حلم والتعليم حلم والمستقبل المشرق حلم وكل ذلك صار بمساعدة واشراف من الحكومة ربنا يخليها واخر الاخبار هي رفع الدعم عن المحروقات وكان الشعب لا ينقصه شيء غير ذلك لتكتمل معه وتزداد اعداد احلامه اتذك شيء واحدا منذ حوالي السنة ونصف عندما زادت الحكومة اسعار الاسمنت وكان كل يوم جمعة يلتقي الاستاذ بسام غبرة ببرنامج مع بعض المسؤولين واتذكر ما قاله بعض المسؤلين من وزارة الاسكان والاقتصاد وغيرها ان رفع سعر الاسمنت لصالح المواطن وذلك من اجل ان ترخص اسعار البيوت ومن اجل منع الاحتكار انظروا ما اصبحنا به اليوم من ارتفاع اسعار العقارات والتي صارت بالملايين المسؤول عندنا بعالم والشعب بعالم اخر ولا توجد اي مصداقية بيننا نحن افراد الشعب وبينهم لانه ليس هناك وعد وعدوا به ونفذ واذا نفذ ينقلب على الشعب بشكل سلبي وكارثي معظم الشباب ليس بامكانهم ان يتزوجوا بسبب موجة الغلاء الفاحش والذي طال كل شيء وهذا ظاهرة بدأت تنعكس سلبا على المجتمع وبسبب الوضع الاقتصادي الرديء جدا زادت معدلات المشاكل والجريمة واصبح المواطن لا يطيق نفسه من شدة الضغوط نحن نتجه نحو الهاوية مالم تتخذ حلول اسعافية من شدة اخطاء كل القوانين التي صدرت والتي اخرت البلد ولم تقدمه الا يعرفو ان قوة البلد بقوة ابنائه واذا كان المجتمع معافى فالبلد معافى وربنا يستر .


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي