توصلت دراسة جديدة إلى أن المعلومات المغلوطة على توتير تنتقل بأسرع ست مرات من الحقيقة وتصل الى عدد أكبر من الناس.
ويقول باحثون إنك لا يمكن ان تلقي باللوم في ذلك على برامج الكمبيوتر الالية. انهم بشر من ينشرون القصص الزائفة.
ودرس باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا اكثر من 126 موضوعا تم ارسالها على تويتر ملايين المرات بين 2006 و2016. ووجدوا ان القصة الزائفة في المتوسط تأخذ نحو 10 ساعات لتصل الى 1500 من مستخدمي تويتر، على عكس ستين ساعة تستغرقها الحقيقة لتصل لنفس العدد.
أ.ب
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية