أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

"أصحاب الرايات البيضاء" أحدث "موديلات" التنظيمات في العراق

أرشيف

أطلقت القوات العراقية المشتركة، صباح اليوم الأربعاء، عملية عسكرية في محافظة صلاح الدين شمال البلاد ضد تنظيم يطلق عليه "الرايات البيضاء". 

وذكرت تقارير إعلامية أن القوات المشتركة تمكنت من السيطرة على عدد من المدن القرى والمقرات التابعة لجماعة "الرايات البيضاء" في جبال المحافظة.

بدوره، قال إعلام الحشد الشعبي في بيان إن "ثمانية ألوية من الحشد الشعبي (الشيعي) والجيش العراقي والرد السريع وعمليات صلاح الدين وبإسناد جوي من طيران الجيش تشارك في العملية".

وتعرف الجماعة المستهدفة برايات بيضاء يتوسطها رسم لأسد، وذلك على النقيض من لون رايات تنظيم "الدولة" ذات اللون الأسود.

ورغم الاختلاف حول من هم "أصحاب الرايات البيضاء" تصفهم الجهات العراقية بأنهم بقايا تنظيم "الدولة".

وبحسب وسائل إعلام عراقية فإن تنظيم "الرايات البيضاء" ينشط في محافظة صلاح الدين ويقدر عدد عناصره بين 500 و1500 مسلح.

زمان الوصل - رصد
(139)    هل أعجبتك المقالة (132)

القادسية الثالثة

2018-02-07

مسرحيات لا تنتهي الا بظهور المسردب ولكن الجديد هو استقبال حيدر العبادي لوزير الداخلية السوري محمد الشعار تحت شعار التنسيق الامني المشترك والتأكيد على خطر الارهاب الذي يهدد امن المنطقة والعالم والاتفاق على فتح المعبر الحدودي بين البلدين في القائم . ملاحظة... بعد تسليم كركوك للحشد الطائفي اتفقت مافيات النفط على تقاسم الكعكة بين قادة الحشد وجناح بافل طلباني وحكومة المنطقة الخضراء وايران ولكن ظلت جيوب من الدواعش تؤرقهم . فهؤلاء تجمعوا وشكلوا جماعة الرايات البيضاء بعد ان التحق بهم افراد من المتضررين الذين هجروا واحرقت بيوتهم ومصادر ارزاقهم من المناطق المتنازع عليها بعد انسحاب البيشمركة منها وهؤلاء اصحاب الرايات البيضاء يقفون اليوم حاجزا ويشكلون تهديدا لمئات الشاحنات التي تنقل النفط يوميا بسعر الماء لايران التي تعاني من انهيار اقتصادي فليس من العجب ان تحرك دولة الولي السفيه اذيالها وعملائها لتأمين الخط بين كركوك وايران لان البرزاني لايسمح بمرور النفط عبر خطه بدون دفع ديونه من العقود المبرمة . اذن اسهل طريقة واقرب مسافة واقل تكلفة هي بالشاحنات وعبر مدينة السليمانية ولهذا نرى ان تطهير المنطقة ليس لاجل سواد عيون العراقيين وانما لتأمين خط السرقة لنفط كركوك !!!! مبروك على العراقيين بكل الوانهم الذين للمرة رابعة يرشحون نفس اللصوص من الذين لاهم لديهم سوى ملئ الجيوب ودفع العراق الى الهلاك المحتم..


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي