أعلنت غرفة عمليات "حوار كلس" استعدادها للمشاركة في "العملية العسكرية المرتقبة في إدلب".
وقالت غرفة العمليات العاملة بريف إدلب الشمالي في بيان لها "سنشارك في عملية إدلب المرتقبة والتي تهدف إلى ضم الشمال المحرر لاتفاقية خفض التصعيد التي تم الاتفاق عليها في مسار أستانا"، نافية أي دوافع للثأر أو الانتقام.
وجاء في البيان: "لا ثأر ولا انتقام ولا غل ولا أحقاد بل عودة المسافر لأهله ورجوع المغترب لبيته، وما هي إلا مهمة عسكرية ضمن مهام الثورة ومبادئها وفي سبيل تحقيق أهدافها".
وهددت "هيئة تحرير الشام" السبت الماضي الفصائل عقب ورود أنباء حول مساندة الروس لها من أجل قتال الهيئة، وقالت في بيانها: "لتعلم فصائل الخيانة بجانب المحتل الروس أن إدلب ليست نزهة لهم، وإن آساد الجهاد والاستشهاد لهم بالمرصاد، فمن أراد أن تثكله أمه، وييتم اطفاله، وترمل امرأته، فليطأ بقدميه، والخبر ما ترون لا ما تسمعون".
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية