لامس الحدود التركية.. القصف يخلف عشرات القتلى والجرحى من مدنيي ريفي اللاذقية و"جسر الشغور"

أفادت مصادر طبية بأن 17 مدنيا قضوا في قصف للنظام وحليفه الروسي على مناطق في ريفي اللاذقية و"جسر الشغور" منذ أمس.

ورجحت المصادر أن ترتفع حصيلة الضحايا نتيجة الإصابات الخطرة واستمرار القصف الذي ما يزال مستمرا لليوم الثالث على التوالي، مستهدفا بالدرجة الأولى التجمعات السكنية في "الجسر وبداما والناجية والشغر".

وطال القصف للمرة الأولى تجمعات قريبة من الشريط الحدودي مع تركيا، كـ"الحمبوشية" و"الشاتورية"، بحسب شهود عيان.

وقالت مصادر ميدانية إن نظام الأسد استخدم كافة أنواع الأسلحة الصاروخية والعنقودية والمدفعية الثقيلة من كافة مراصده ونقاط تواجده في تلال جبلي الأكراد والتركمان ومعسكر "جورين" في سهل الغاب، بالإضافة الى عشرات الغارات الجوية بواسطة الطائرات القاذفة والبراميل المتفجرة التي تلقيها المروحيات العامودية.

ووثقت "زمان الوصل" أسماء المدنيين الذين قضوا أمس استنادا إلى روايات ناشطين في المنطقة وهم:

1-رفيف شاروط

2-عادل شاروط

3-فاطمة كردي

4-سيف الدين كردي

5-رائد راشد بيدق

6-محمد الشيخ سالم

7-محمد اكتع

8-عدي شيخ محمد

9-ياسين الشيخ محمد

10-خديجة الزوفي

11-سبأ حبوب

12-علي رشاد بكرجان

13-عفاف سيخ محمد

14-عبير جرجي

15-خالد بيدق

16-مصطفى عليو

17-وائل صوفي.

كما أصيب 42 مدنيا من الأطفال والنساء وكبار السن الذين كانوا في منازلهم أثناء القصف، تم التعرف على 26 منهم نقلوا إلى المشافي الميدانية، وماتزال حالات بعضهم خطرة وهم:

1- جمال أبو وليد 31 سنة

2- نهوند شريف 13 سنة

3- عماد الشر 13 سنن

4- جمعة حديد 55 سنة

5- أسامة خضر 13 سنة

6- أنمار شاروط 41 سنة

7- فاطمة بركات 36 سنة

8- هادي شاروط 12 سنة

9- سمر شاروط 9 سنوات

10- مريم شغري 60سنة

11- مازن رجب 39 سنة

12- محمد شحادة 20 سنة