دفعت الأمم المتحدة ما لا يقل عن 18 مليون دولار، العام الماضي، لشركات تابعة ومقربة من نظام الاسد. ووفقا للتقرير السنوي للأمم المتحدة المتعلق بالمشتريات لعام 2016، والمؤلف من 739 صفحة والذي نشر في شهر حزيران الماضي وردت أسماء شركات هاتف خلوي تابعة لرامي مخلوف الواجهة الاقتصادية لنظام بشار الأسد.
وبحسب التقرير، فقد دفعت الأمم المتحدة أيضا أكثر من 9 ملايين دولار لفندق "فور سيزونس" بدمشق، الذي تشارك وزارة سياحة النظام في ملكيته.
ويكشف التقرير أن الأمم المتحدة ساهمت في تمويل حملات لمؤسسة خيرية أنشأتها زوجة أسماء الأخرس زوجة بشار.
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية