
أطلت الاغتيالات "المجهولة" من جديد برأسها على ساحة إدلب، لتستهدف هذه المرة واحدا من أمهر رماة الصواريخ المضادة للدروع "تاو"، وهو الملازم المنشق "علاء رحمون".
ونعى "جيش النصر" الملازم "رحمون" مبينا أنه يتحدر من بلدة كفر نبودة بريف حماة، وقد "نال شرف الشهادة بعد تعرضه لطلقات نارية أمام منزله في كفر بطيخ بريف إدلب من قبل مجهولين".
ولم يقدم "جيش النصر" أي معلومات إضافية عن ملابسات الاغتيال، ولا عن الجهة أو الجهات التي يمكن أن تكون قد دبرته.
وتعاني محافظة إدلب من تتالي حوادث تصفية شخصيات فاعلة في التنظيمات العسكرية؛ ما يشير إلى قصور في الاحتياطات الأمنية، لايزال بانتظار من يتداركه.
زمان الوصل

تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية