قال مسؤول إغاثة بالأمم المتحدة "يان إيجلاند" اليوم الخميس إن الأمم المتحدة لا يزال لديها "مليون سؤال" بشأن اتفاق أبرمته مناطق "خفض التصعيد".
وأضاف إيجلاند في تصريح صحفي "الآن روسيا وتركيا وإيران أبلغتنا اليوم وأمس... أنها ستعمل بشكل منفتح ونشط للغاية مع الأمم المتحدة والشركاء في مجال المساعدات الإنسانية لتطبيق هذا الاتفاق".
وتابع "لدينا مليون سؤال ومخاوف لكن أعتقد أننا لا نملك الرفاهية التي يملكها البعض في التعامل بهذه اللامبالاة والقول إن الاتفاق سيفشل. نحتاج أن يكلل الاتفاق بالنجاح".
وقال إيجلاند إنه يمكنه الإشارة إلى إحدى النتائج الملموسة من آستانة وهي ما ورد عن تراجع القتال والهجمات الجوية. لكن لا يسمح سوى بدخول قافلة إغاثة واحدة أسبوعيا مع عدم ورود خطابات سماح من النظام.
وأضاف: على الرغم من تراجع عدد الأشخاص الذين يصعب الوصول إليهم بنسبة 10 في المئة إلى 4.5 مليون شخص فإن هناك 625 ألفا يعيشون حالة حصار وأن قوات النظام تطوق 80 في المئة من هذا العدد.
رويترزقال مؤول إغاثة بالأمم المتحدة "يان إيجلاند" اليوم الخميس إن الأمم المتحدة لا يزال لديها "مليون سؤال" بشأن اتفاق أبرمته مناطق "خفض التصعيد".
وأضاف إيجلاند في تصريح صحفي "الآن روسيا وتركيا وإيران أبلغتنا اليوم وأمس... أنها ستعمل بشكل منفتح ونشط للغاية مع الأمم المتحدة والشركاء في مجال المساعدات الإنسانية لتطبيق هذا الاتفاق".
وتابع "لدينا مليون سؤال ومخاوف لكن أعتقد أننا لا نملك الرفاهية التي يملكها البعض في التعامل بهذه اللامبالاة والقول إن الاتفاق سيفشل. نحتاج أن يكلل الاتفاق بالنجاح".
وقال إيجلاند إنه يمكنه الإشارة إلى إحدى النتائج الملموسة من آستانة وهي ما ورد عن تراجع القتال والهجمات الجوية. لكن لا يسمح سوى بدخول قافلة إغاثة واحدة أسبوعيا مع عدم ورود خطابات سماح من النظام.
وأضاف: على الرغم من تراجع عدد الأشخاص الذين يصعب الوصول إليهم بنسبة 10 في المئة إلى 4.5 مليون شخص فإن هناك 625 ألفا يعيشون حالة حصار وأن قوات النظام تطوق 80 في المئة من هذا العدد.
رويترز
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية