قبل يوم من تفجير الراشدين بريف حلب والذي أودى بحياة العشرات من سكان بلدتي كفريا والفوعة المواليتين للنظام والعشرات من الثوار المرافقين للحافلات، استطلعت "زمان الوصل TV" آراء الأهالي حول التهجير من بيوتهم واتفاق المدن الأربع بين جيش الفتح وحزب الله وإيران.
الآراء اختلطت بين الرغبة بالخروج لمناطق أكثر أمنا، وبين رفض للتهجير وتعاطف مع أبناء المناطق السورية الثائرة على نظام الأسد والذين تم تهجيرهم كما حصل سابقا في داريا والوعر باعتبار أن جميع من تم تهجيرهم سوريون.
زمان الوصل TV (خاص – ريف حلب) تصوير ومتابعة: جمعة علي
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية