أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

مطالب بإعادة فتح جبهة الساحل بالتزامن مع تقدم الثوار في دمشق

أكدت معظم المناشدات على ضرورة فتح جبهة الساحل مجددا - الأناضول

تتصاعد مطالبات كثيرة للقادة في ريف اللاذقية المحرر ومحافظة إدلب لإثبات إخلاصهم للثورة والتوجه مباشرة إلى جبهة الساحل.

جاء تصعيد المطالبة بإعادة فتح جبهة الساحل من قبل الإعلاميين والثوار والمدنيين والنشطاء الثوريين وحتى قسم من السياسيين بالتزامن مع تقدم الثوار في مدينة دمشق، لتشتيت النظام وتخفيف الضغط عن ثوار دمشق وإضعاف الروح المعنوية بين ضباطه الذين ينتمي معظمهم إلى ريف الساحل الموالي للأسد.

وأكدت معظم المناشدات على ضرورة فتح جبهة الساحل مجددا، والدخول إلى مناطق سيطرة النظام وقواعده العسكرية وأماكن تجمعاته في حاضنته الشعبية، لإجبار الضباط والعناصر المقاتلين مع قوات الأسد على العودة إلى الساحل وتخليهم عن باقي الجبهات في سوريا.

وقال المقدم محمد حمادو (أبو الهول) لـ"زمان الوصل" إن فتح جبهة الساحل بالوقت الحالي بالتزامن مع تقدم الثوار في دمشق يساهم بإحباط الحالة المعنوية لدى المؤيدين للنظام في دمشق والساحل وتخبط صفوفهم، وعودة الضباط والشبيحة المنتشرين في كل أنحاء سوريا للدفاع عن مناطقهم وهذا يشتت قوات الأسد ويسرع بهزيمتهم".

ويقول الإعلامي "محمد الأشقر" إنه اشتاق لتغطية أخبار معارك الساحل التي تقض مضاجع الأسد عند انطلاقها، وكتب على صفحته "كم اشتاق لذلك السيلفي الذي يبدأ بإعلان معركة في الساحل وأنهيه بـ #اضرب_والريح_تصيح".

وطالب "أبو إبراهيم الأنصاري" عنصر في الجيش الحر، "بإشعال جبهة الساحل المغتصب نارا على رؤوس الميليشيات الأسدية".

أما الفنان "نعمان حاج بكري" فوجه سؤالا "يا إخوة الدم أليس هذا الوقت المناسب".

بينما طالب "علي صطوف" على صفحته بجسم عسكري واحد وغرفة عمليات واحدة تدير "معارك النصر" في دمشق والساحل.

في الوقت الذي تتصاعد التكبيرات من كافة المساجد تأييدا لمعركة دمشق ورفعا للروح المعنوية عسى أن تتجاوب الفصائل وتفتح معركة أخرى تكون مؤلمة لقوات الأسد.

زمان الوصل
(102)    هل أعجبتك المقالة (103)

معركة خناصر

2017-03-20

و نحن نطالب ثوار الشمال بقطع طريق خناصر.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي