أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

أكثر من 150 ألف عراقي ينزحون من غرب الموصل

عبرت الأمم المتحدة عن خشيتها من نزوح نحو مليون عراقي من الموصل

أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية نزوح أكثر من 150 ألف شخص من مناطق القتال في الجانب الغربي لمدينة الموصل منذ انطلاق عملية استعادة هذا الجزء من المدينة من سيطرة الجهاديين الشهر الماضي.

وكانت منظمة الهجرة الدولية أعلنت الاربعاء أن حوالى مئة ألف عراقي نزحوا خلال أقل من ثلاثة أسابيع، لكن أرقام المنظمة تشمل أعدادا أقل من النازحين الذين يقيمون خارج المخيمات.

وقالت الوزارة في بيان "إن 152 ألفا و857 مدنيا نزحوا من الجانب الغربي للموصل منذ انطلاق عمليات التحرير" في 19 شباط/فبراير.

وذكر وزير الهجرة والمهجرين جاسم محمد الجاف ان "(98.591) منهم تم ايواؤهم في مخيمات بينهم (25.652) في مخيم حمام العليل و(17.901) في مخيم مدرج المطار و(9.802) في مخيم الحاج علي فضلا عن(12.271) في مخيمات جدعة جنوبي الموصل".

ويبقى هذا العدد صغيرا ، مقارنة بحوالى 750 الف شخص قدر انهم لا يزالون داخل الأحياء الغربية للموصل لدى انطلاق العملية.

وتمكنت القوات العراقية بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن من استعادة غالبية المناطق التي سيطر عليها الجهاديون في العراق بعد هجومهم الواسع النطاق عام 2014.

وفيما عبرت الأمم المتحدة عن خشيتها من نزوح نحو مليون عراقي من الموصل، قدرت منظمة الهجرة الدولية عدد النازحين هربا من المعارك بحوالى 238 ألفا، غير أن عشرات آلاف النازحين عادوا إلى منازلهم في شرق المدينة بعد تحريرها.

فرانس برس
(107)    هل أعجبتك المقالة (105)

القادسية الثالثة

2017-03-17

لاحظوا الصور والمقاطع( الافلام) لا يتواجد فيها الشباب خصوصا والرجال - يجمعونهم في العراء ثم ينقلون الى قاعة يكدسونهم كما تكدس البضاعة ويتركونهم بلا ماء ولا غداء ولا فرش ثم تاتي مجاميع ميليشاوية ( بدر وخراساني وعصائب اهل الباطل وحراس العقيدة تحت اشراف الحرس اللاثوري الايراني) مدججون بالسلاح ويبدأ التحقيق بالضرب والكارتيه ولعن الصحابة وامهات المؤمنين وووو- لتمييز الدواعش عن النازحين العاديين والله الواحد العليم لما يحدث لهم اضافة الى الهلع والجوع والعطش ومحظوظ من يخرج سالما الا ماندر او خاليا من اثار الكدمات والكسورعدا السب والاهانات بعدها تبدأ رحلة النزوح في تجمعات تفتقر الى ابسط الحقوق كأنسان - وهذا غيض من فيض في ظل حكومة طائفية سواء في العراق او الشام ويكفي ان نقارن بين استقبال الايرانيون في المناسبات الدينية وبين احوال النازحين وهم في بلدهم كي نقف بحيادية ونستخلص شئ واحد وهو : كم نحن غرباء في اوطاننا - واقسم بالله ان قادة الصهاينة رغم ظلمهم واحتلالهم لفلسطين لم يفعلوا عشر ما تفعلها الانظمة الطائفية في العراق والشام وغيرهما اضافة الى مظالم وارهاب داعش واخواتها ومظالم الدول الكبرى - حقا انها مؤامرة كونية !!!!!!!!!!!!!!!!.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي