حذر ناشطون من أن الموت بات يهدد حياة نحو 30 شخصا من مرضى القصور الكلوي في الغوطة الشرقية لعدم توفر المواد الدوائية اللازمة.
وأفادت تنسيقية الثورة في مدينة "دوما" أن 3 أشخاص من أصل 31 شخصا فقدوا حياتهم نتيجة تأخر دخول المواد الدوائية اللازمة لعمل أجهزة "التحال الدموي" وذلك بحسب مشفى ريف دمشق التخصصي.
ووثقت التنسيقية أسماء وصور 15 شخصا من المصابين.
وتعاني بلدات الغوطة من حصار تنفّذه قوات النظام والميليشيات الموالية له، التي تمنع دخول المواد الغذائية والمستلزمات الطبية الأساسية، بالتزامن مع قصف شبه يومي بمختلف صنوف الأسلحة ضد المدنيين فيها.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية