واصلت مدن تركية مختلفة تجهيز وإرسال قوافل المساعدات إلى النازحين من حلب، في إطار حملة سبق إطلاقها تحت عنوان "كي لا تموت الإنسانية في حلب".
فقد انطلقت 121 شاحنة من عدة مدن تركية نحو الشمال السوري، حاملة أطنانا من المواد الإغاثية، منها 102 شاحنة، انطلقت من أنقرة، وقام بجمع محتوياتها طلاب جامعيون. وتضمنت القافلة 27 ألفاً و572 طرداً، تحوي مواد غذائية، بطانيات، دقيق، خيم، مدافئ، ملابس، مواد تنظيف، وألعاب أطفال.
أما في ولاية نيدة (جنوب البلاد) فأرسل وقف الديانة التركي، بالتعاون مع مكتب إفتاء الولاية، 10 شاحنات، كما أرسلت ولاية "بولو" أرسلت بلدية المدينة إلى سوريا، 7 شاحنات محملة بالمساعدات جمعت من الأهالي.
وفي ولاية وان (شرق) جمع طلاب ثانويات الأئمة والخطباء هناك ما يملأ شاحنتين وبادروا بإرساله إلى أهالي حلب.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية