توافقت فصائل حلب فيما بينها على حل نفسها وتشكيل كيان واحد تحت اسم "جيش حلب"، يكون قائده العام "أبو عبدالرحمن نور" و"أبو بشير عمارة" قائدا عسكريا للتشكيل الجديد.
وبإعلان جيش حلب، ينتفي وجود أي فصيل داخل الأحياء المحاصرة سوى التشكيل الوليد.
وتهدف الخطوة لمواجهة هجوم النظام العنيف وحلفائه على حلب، ومحاولة كبح جماحهم، بعدما أنتج التشرذم وتعدد الرايات والقيادات إلى وضع لاتحمد عقباه في ثاني أكبر المدن السورية، دفع ثمنه المدنيون غاليا.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية