"البشير" يفتح النار على الثورة والمعارضة والدول الداعمة ويمتدح النظام باعتباره "الشرعي" الوحيد

يبدو أن البشير بدو يعمل صحوات مثل العراق وبدأ بالتعامل مع أمريكا ويمهد لذلك ولكن نسي أن القبلية في سورية لااااا شئ !!!.

هذا ليس شيخ عشيرة ... بل ...... عشيرة جائع.

عندما يتكلم الطرطور نواف راغب البشير عن الثورة وعن السرقات اللتي حصلت في دير رالزور على يد ابنه وابناء عشيرته الخونة اللذين كانوا رأس حربة النظام في الوحدات الخاصة وفي سرايا الدفاع للمجرم رفعت وغيره فعليه ان لاينسى رده عندما ساله احد المتظاهرين في بداية الثورة عن سبب عدم وجود احد من افراد عشيرته اللتي تنتشر من العراق الى حمص عندما قال: انا لو استطعت ان اجمع 200 من ابناء عشيرتي لأعتصمت في الساحة العامة يعني ان طراطير نواف الراغب البشير اللتي يزيد عددهم على 400000 طرطور لم يستطيعوا ان يشاركوا حتى ب 200 متظاهر وعندما اعتقل النظام المجرم نواف الراغب البشير لم تخرج عشيرة الطارطير لكي تتظاهر وتطالب كل اهالي دير الزور يعرفون عشيرة البكارة وجهلها وتخلفها وانحطاطها وولائها للكب العلوي حافظ ولعده الكلب بشار كلنا يعرف الجلاد المجرم جاسم السلطان اللذي كان في الثمانينات يسمى بجلاد حلب وقد خصص له الكلب المقبور حافظ 10 سيارات لحمايته عندما قرر الإخوان اغتياله واللذي تم بعد جهد ولاننسى كلاب البعث اللتي يقودها احد آل الزايد من قرية الجيعة واللتي كانت تهاجهم المتظاهرين هل نسي نواف الراغب البشير بأنه حصل من النظام العلوي على منحة بقدر 120مليون ليرة سورية انشأ بها معمل اجبان في محيميدة نحن نعرف نذالة وانحطاط رؤساء عشيرة البكارة وعشائر دير الزور فهم خونة انذال همهم الوحيد لعق مؤخرة النظام ومخابراته ونعرف ان نواف الراغب البشير لم يشارك في الثورة من اجل حرية وكرامة الشعب السوري بل لمصالح شخصية مادية دنيئة والدليل انه اليوم يتوسل للنظام بعد ان تأكد ان الثورة لم تجلب له الأموال من الخليج واخيرا الف شكر وتبجيل واحترام لثورة سورية اللت كشفت كل الأقنعة الحقيرة المزيفة.