غوطة دمشق.. حين يثمر النخل وفيرا رغم الحصار

نخلة من غوطة دمشق

نجحت المؤسسات المدنية في الغوطة الشرقية -على ضعف الإمكانات وشدة الحصار- في تمهيد الطريق لزراعة النخيل وتنمية إنتاجه، ليصل إلى 7 أطنان تقريبا، حسب التوقعات.

وأظهرت صورة لإحدى شجرات النخيل مدى نجاح التجربة، حيث أثقلت الشجرة بـ"أعذاق التمر"، حتى ليخيل لمن يراها أنها لنخلة من المناطق العريقة جدا في زراعة النخل وتنميته.

ويعد اختصاصيو التغذية التمر غذاء متكاملا وصحيا للغاية، ولهذه الثمرة مكان مميز في تاريخ العرب والمسلمين عموما، لما جاء من آثار في الحث على تناولها وادخارها.

زمان الوصل
(190)    هل أعجبتك المقالة (204)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي