أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

هل تريد العودة إلى حمص.. "اضغط هنا"

حمص التي نعود إليها كلما اهتزّت شغاف قلوبنا - زمان الوصل

سآتي إلى حمص بعد قليل ...

حمص التي تنام على مفارق أحلامنا ... أم "الحجار السود" .. والقلوب البيض ... سيدة الضحكة ونبعُ الفكرة.

حمص التي نعود إليها كلما اهتزّت شغاف قلوبنا ... تعود إلينا مثلما يرتدّ طرفٌ إلى عين .. كل لحظة.

"زمان الوصل" تغذّ الخطى في مهمتها الأخلاقية الإعلامية وترسم طريقها من ملامح سوريا ... وهذه المرة من قلبها .. من عاصمة ثورتها .. ليس من الوجع فحسب بل من الأمل أكثر.

من "تشريقة" الشاعر السوري فرج بيرقدار ابن حمص الذي كتب لها ولنا .. لحب الأرض .. لمعنى أنّ المدن العظيمة لا تموت .. وأن أولادها لا يغادرون ... هم على أعتاب الشوق ينامون ... كلّ أولادها لا يغادرونها ولا تغادرهم ... داخل كلّ مهجّر ونازح ومهاجر قصيدة مطلعها "سآتي إلى حمص بعد قليل". 

لتكون معنا في حمص.. شاهد الفيديو أدناه من إنتاج "زمان الوصل" 


علي عيد - زمان الوصل
(108)    هل أعجبتك المقالة (101)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي