أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الجولاني يعد مؤتمر الرياض "خيانة"، ويقول إن الفصائل أكثر عدة وعتادا من النظام

الجولاني: لم ندع إلى مؤتمر الرياض وإن دعينا فلن نقبل

عقد عدد من الإعلاميين السوريين لقاء صحفيا مشتركا مع أمير جبهة النصرة "أبو محمد الجولاني"، جرى بثه على قنوات الجزيرة والغد العربي وأورينت، وتعرض فيه "الجولاني" لعدة مسائل، يمكن تلخيصها في العبارات التالية التي صرح بها خلال اللقاء: 

• مؤتمر الرياض خيانة للشهداء واستسلام للنظام.
• هدف المجتمع الدولي هو دمج المعارضة المسلحة مع النظام حيث يظل بشار رئيسا وتعلن هدنة ثم تقاتل الفصائل الرافضة لها.
• لم ندع إلى مؤتمر الرياض وإن دعينا فلن نقبل.
• الهدن تصب في مصلحة النظام، ونحن عطلنا هدنة الغوطة ولن نسمح بها.
• دمشق اليوم صارت مستباحة من الرافضة وأهالي دمشق لم يعتادوا مشاهدت اللطميات، وهذا شيء مستنكر ولا يمكن أن يتعايشوا معه.
• الساحل ليس خطا أحمر، والفصائل المقاتلة تتشاور قبل الشروع في أي معركة.
• نسعى لعرقلة هدنة الغوطة ولن نقبل بها على الإطلاق، ولا يمكن أن تسري ونحن متواجدون هناك.
• جرت 3 محاولات لاستعادة سهل الغاب (من قبل النظام وأعوانه) بعد التدخل الروسي، كلها باءت بالفشل.
• الميلشيات العراقية والإيرانية خسرت قرابة 500 قتيل في ريف حلب الجنوبي.
• مسارعة المجتمع الدولي إلى الحل السياسي جاءت بعد أن شارف النظام على الانتهاء.
• النظام فقد قوته كدولة وتحول إلى مجموعة فصائل مستقلة، والفصائل المقاتلة على الأرض تمتلك عدة وعتادا أكثر من النظام.
• النظام لا يسيطر إلا على 20% من الأرض.
• لا أحد يمنعنا من تحريك جبهة حوران إلا انشغالنا بفصيل شهداء اليرموك التابع لجماعة الدولة.. وهؤلاء يتلقون دعماً من الموك.
• العمل على معركة الساحل مستمر وامتصصنا الضربات الروسية ولا أعتقد أن لديهم المزيد، وسيهزمون.
• مصادر تمويلنا غنائم ومصادر تجارية.. ونملك سلاحا ونتغذى من عدونا ونعاود قتاله بأسلحته.
• المنطقة الآمنة مرفوضة أمريكياً، وتركيا تسعى إليها من أجل ضرب الأكراد وليس لمصالح أخرى.
• إشاعة الحديث عن المنطقة الآمنة ساهمت في تمدد جماعة الدولة أكثر، وليس العكس.
• لا تربطنا أي علاقة لا مع تركيا ولا مع قطر.
• لا نية لدينا بفك الارتباط بالقاعدة، والغرب يصنف الفصائل بناء على الفكر الذي تحمله والارتباط بتنظيم القاعدة ليس له علاقة بهذا التصنيف.

زمان الوصل
(105)    هل أعجبتك المقالة (98)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي