داعيا لدعمه.. حبش: "مهرجان السعودية العجيب" لن ينتج فريق الإخلاص

محمد حبش - أرشيف

وصف المعارض السوري وعضو مجلس الشعب السابق "محمد حبش" مؤتمر المعارضة المقرر عقده في السعودية الأسبوع المقبل، بـ"المهرجان العجيب".

وقال في مشاركة على موقع "فيسبوك": إنها دعوة للاستنفار في تأييد كل الأصوات التي ستحظى بثقة السوريين في هذا المهرحان العجيب".

وأضاف "أنا على يقين بأن مهرجان السعودية لن ينتج فريق الإخلاص والنبل والطهارة والتكنوقراط والخبرة والكفاءة بين السوريين"، مشيرا إلى أن "من العسير أن تقدم الديمقراطية في ظروف كهذه مهما كانت شفافة ونبيلة فريق القيادة الحقيقي، فكيف إذا كانت هذه الديمقراطية في صخب الهول السوري وبإشراف دولة لا تزعم أبداً أنها مثال ديمقراطي لأي أحد".

ورغم ذلك فإن حبش استدرك بالقول "أعتقد أن أي فريق سينتجه اللقاء سيكون مناسباً إذا حظي بدعم السوريين الحريصين على وطنهم، فاللقاء سيضع الأطر الضامنة لتحقيق آمال السوريين بعد هذا الشراد اللئيم، وستحظى شروط ومحددات قليلة ودقيقة بتوقيع سائر المشاركين تكون كافية لرسم المسار، وبعد ذلك فلن يكون ضروريا معرفة اسم من يحمل هذه الراية وانتماؤه السياسي والحزبي لأن الهدف واضح والمسار مرسوم، ولكن الذي يحتاجه الفريق المفاوض هو دعم السوريين واحترامهم وتقديرهم وتفهمهم".

وكان اسم "محمد حبش" من الأسماء التي تم تداولها على هامش مؤتمر "فيينا" باعتباره اسما مطروحا للمشاركة في وفد المعارضة لجلسة مفاوضات محتملة مع النظام.

زمان الوصل
(137)    هل أعجبتك المقالة (125)

الزاهد

2015-12-03

منافق و انتهازي ومزاود كبير ومتملق وانبطاحي من الدرجة الأولى ، الله يخزيك ، شو الظاهر أنو نخذتك الشوكة لأنو ماحدا عبرك ، قاعد مثل النمس عم بتمد راسك ، أنت مين طلب رأيك ؟؟؟؟ روح اقعد مع صاحبك مستشار المقبور نعسان أغا وخططوا لتشبعوا .........


خالد

2015-12-03

ألم يدرك بعد السيد محمد حبش أنه ليس من فريق فريق الإخلاص والنبل والطهارة والتكنوقراط بل أنه من فريق المنافقين ، ألم يسمعها مع صرخات السوريين ، منذ أن زار طهران أثناء قيام الثورة ، إذا كانت ذاكرته ضعيفة ، فنحن لم ننس بعد تلفيقاته في إيران.


ساري السوري

2015-12-04

من المؤسف ان نسمع لغوا سلبيا من اي شخصية تطلق على نفسها بأنها معارضة كان من الاولى للحبش ان يقول كلمة طيبة او فليصمت لان ما تمر به الثورة بحاجة لاي دعم من اي دولة سواء كانت ديمقراطية او ديكتاتورية و هو ليس بموقع يمكنه من خلاله تشخيص الدول و تصنيفها ديمقراطية و غير ديمقراطية ليتك بقيت صامتا يا حبش و لم تفجعنا بمثل هذه البيانات.


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي