عمد ناشطون ورواد لمواقع التواصل إلى تداول صور لدمار مدن السورية ومجازرها، وضعوا في وسطها صورة لبرج إيفيل، أشهر رموز العاصمة الفرنسية على الإطلاق.
وجاءت الخطوة كنوع من لفت انتباه الناس إلى أن هناك فاجعة كبيرة في سوريا، وأن هذه الفاجعة تستلزم التضامن كما تتطلب الإصابة بصدمة كتلك التي أصابت "المجتمع الدولي" جراء أحداث باريس الأخيرة.
كما أتت المحاولة لتثير في أذهان الأوروبيين والفرنسيين خاصة صورة تخيلية لما يمكن أن يحل بعاصمة فرنسا التي تلقب بـ"مدينة النور"، فيما لو حكمها مجرم مثل بشار الأسد، وسلط عليها طيرانه ومدافعه وبراميله.



زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية