أطلقت وكالة الصحافة الفرنسية "فرانس برس" تسمية "مسيرة" على "المظاهرة" التي خرجت في بلدة "بسنادا" مسقط رأس العقيد "حسان الشيخ" الذي لقي حتفه على يد "سليمان الأسد" وهو أحد أقرباء بشار الأسد.
وقالت "فرانس برس" في خبرها المعنْوَن "غليان في اللاذقية بعد مقتل عقيد في الجيش بيد أحد أقرباء الرئيس السوري":
"تشهد مدينة اللاذقية (غرب) معقل الأقلية العلوية التي تنحدر منها عائلة الأسد، غليانا بعد مقتل عقيد في الجيش بيد سليمان الأسد وهو أحد أقرباء الرئيس السوري بسبب خلاف مروري. وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن نحو ألف متظاهر اعتصموا في المدينة ليل السبت وطالبوا بإعدام مرتكب الجريمة سليمان الأسد.
اعتصم أكثر من ألف شخص في مدينة اللاذقية ليل السبت احتجاجا على قتل سليمان الأسد أحد أقرباء الرئيس السوري بشار الأسد، للعقيد في القوات الجوية حسان الشيخ بعد خلاف على أفضلية مرور قبل أيام، بحسب ما أعلنه المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأشار ناشطون، إلى أن مسيرة انطلقت من بسنادا (ضاحية في اللاذقية) وهي البلدة التي ينحدر منها العقيد المهندس حسان الشيخ وصولا إلى دوار الزراعة".
زمان الوصل - رصد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية