أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

بالنيابة عن صحفيين سوريين "زمان الوصل" تقدم كتاب شكر لـ"مراسلون بلا حدود"

Martial Tourneur ( Bureau Assistance - Assistance Disk ) - Lucie Morillon ،( Programme Director )

قدمت جريدة "زمان الوصل" كتاب "شكر وتقدير" إلى منظمة "مراسلون بلا حدود"، تسلمته "لوسي موريلون"، مدير برنامج سوريا في منظمة "مراسلون بلا حدود"، والمساعد "مارسيل تورنور" يوم الثلاثاء.

وجاءت المبادرة تقديرا لجهود المنظمة في حماية الصحفيين والناشطين السوريين على مدى أربع سنوات من الثورة السورية التي انطلقت في آذار/مارس/2011.

وساعدت "مراسلون بلا حدود" عشرات الصحفيين والناشطين السوريين على الخروج من الداخل السوري ودول الجوار، وساهمت في تأمين فرص لجوء لهم خاصة في فرنسا، حيث تتخذ المنظمة من العاصمة باريس مقرا لها.

وسبق أن أصدرت المنظمة عدة تقارير حول مخاطر العمل الصحفي في سوريا خلال سنوات الثورة.

و"مراسلون بلا حدود" منظمة غير حكومية تنشد حرية الصحافة، وتدعو بشكل أساسي لحرية الصحافة وحرية تداول المعلومات. وللمنظمة صفة مستشار لدى الأمم المتحدة أسسها روبرت مينارد في العام 1985، وروني براومان رئيس منظمة أطباء بلا حدود، والصحفي جون كلود جويلبوا وجون فرانسوا جولار.

وتحتفل المنظمة في يوم 3 أيار/مايو من كل عام بيوم حرية الصحافة العالمي، وتنشر في هذا اليوم تقريراً كاملاً عن حرية الصحافة في أكثر من 50 دولة وهو مقياس حرية الصحافة حول العالم.

وقع كتاب الشكر، الزميل رئيس التحرير فتحي ابراهيم بيوض، وسلمه مراسل "زمان الوصل" السابق في حمص المحاصرة باسل الطويل، حيث وصل بسلام إلى باريس قبل فترة قصيرة، بعد تنقلات خطرة، بفضل جهود "مراسلون بلا حدود".. 

باريس - زمان الوصل - خاص
(102)    هل أعجبتك المقالة (112)

علي المجوسي

2015-06-17

مراسلون بلا حدود منظمة عنصرية ضد العرب والمسلمين ومؤسسها المدعو روبير ت مينار قام منذ فترة باحصاء الطلاب المسلمين في فرنسا بفضيحة عنصرية .هنالك مقالات كثيرة من هذه المنظمة ضد الشعب السوري وضد حصوله على حريته وضد المسلمين عامة وشكرا.


سعيد فيصل حسن

2015-06-26

سياسي عراقي سابق عالق في روسيا الاتحادية الكاتب : العراق للجميع | أضيف بتاريخ :09-08-2008 7:59:30 PM | سياسي عراقي سابق عالق في روسيا الاتحادية ايهاب سليم-صحفي مستقل-السويد-تقرير-9/8/2008: سعيد فيصل حسن السلطاني,56 عاما, سياسي عراقي سابق كان يعمل امين مخزن في ديوان الرئاسة السابق ضمن مهمات القصر الجمهوري,حاز على كتاب تثمين الجهود المرقم 2995 عام 1987من قبل الرئيس العراقي السابق صدام حسين,قرر السلطاني تقديم استقالته من العمل رسيما ضمن الكتاب المرقم 5162 عام 1993. بعد معاناة مريرة في العراق,قرر السلطاني التوجه الى روسيا الاتحادية عام 1994 طالبا اللجوء فيها ولاسيما ان العراق كان يمر بأوضاع مأساوية,الا ان على ما يبدو جرت عملية تزييف في الاقوال من قبل المترجمة العراقية اثناء مقابلة المحامي على حد قول السلطاني,ادى ذلك الى رفض طلب لجوءه من قبل المفوضية العليا لشؤون اللاجئيين التابعة للامم المتحدة. اكمل السلطاني قائلا:تقدمت باكثر من عشرين شكوى الى المفوضية العليا لشؤون اللاجئيين الا ان المفوضية العليا تؤكد بعدم وجود هذه الشكاوي في ملف طلب لجوءه! اضاف السلطاني قائلا:الادهى من ذلك انهم سجلوني اعزب رغم اني متزوج ولدي اولاد وهم يعيشون في روسيا بأوراق ثبوتية قانونية صادرة من الامم المتحدة بعد قبول طلبات لجوءهم. عائلة السلطاني منهم شقيقه العقيد الركن في الجيش العراقي السابق وشقيقته العاملة في الخطوط الجوية العراقية سابقا وباقي افراد اسرته قد غادروا العراق الى بلدان اخرى بعد تلقيهم تهديدات مباشرة من قبل الميلشيات المدعومة من ايران. اختتم السلطاني مناشدا المنظمات والهيئات الدولية ايجاد له حل سريع ولاسيما انه يعيش منذ اربعة سنوات داخل شقته على نفقة اولاده واصدقاءه دون التمكن من التسوق او التوجه الى المستشفيات الرسمية في روسيا الاتحادية او حتى عدم القدرة للعودة الى العراق وذلك لخشيته من الاستهداف المباشر من قبل الميليشات المدعومة من ايران على حد قوله. ………………………………………………………………………………… اخي الكريم تحيه طيبه لكم ولكل الشرفاء في هذا العالم في العراق لا حياة ولا صوت لمن ينادي مع الاسف الكل يقول وفي النهايه لا يوجد فعل على الارض الواقع وحتى المهاجرين لا حقوق لهم مع التقدير - سياسي عراقي سابق عملت في ديوان الرئاسه السابق هربنا من العراق في عام 1994 الى روسيا وعدنا الى العراق في عام 2009 وبعد مرور 5 سنوات من المراجعات الدوائر الحكوميه لم نحصل على شي يذكر ولا حقوق لنا من التقاعد و لا ايعاده الى الوظيفه هذه الحقيقه وفوق كل ذلك يقولون انتم من ازلام النظام السابق لا حقوق لكم وخوفا من الميليشيات وغيرهم قررنا الهروب من هذا البلد الى بلد اخر في عام 2014 هذا العراق الجديد اخي هل الغربه هي الحل ام الهروب من بلد فيه الديمقراطيه راجين التفظل بالطلاع واعلامي مع التقدير - سعيد فيصل السلطاني - ت - 995579103520 وشكرا.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي