أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

مناع: بدأنا الاتصال بالأمريكان والروس.. وسنتواصل مع من "عادانا"

هيثم منّاع - وكالات

قال هيثم منّاع، عضو لجنة المتابعة والتنسيق لمؤتمر القاهرة هيثم مناع بدأنا الاتصال بالجانبين الروسي والأمريكي لكسب حشد كبير وتأييد لمخرجات مؤتمر القاهرة ولحل السياسي التفاوضي.

واضاف مناع " سيكون هناك اجتماعات قريبة على أعلى المستويات مع المسؤولين الأمريكيين والروس، كذلك سيتم التواصل مع الدول الإقليمية الفاعلة وسيكون هناك توجه للتواصل السريع لشرح ما جرى وما يمكن أن تقوم به هذه الدول من أجل سوريا".

وتابع مناع" سنتوجه لمن عادانا أو لم يعرف من نحن، أو أحب أن يعرفنا بغير صورتنا الحقيقية ومن الضروري أن يعيد النظر، وعليه سنعمل على تعريف الناس بحقيقة ما جرى وليس بما قيل أو أُشيع عن المؤتمر".

وأردف مناع في تصريح لوكالة "آكي" " ليس كل من غاب عن المؤتمر غير مؤيد للحل السياسي التفاوضي ولمخرجات المؤتمر لذا فإننا سنتواصل مع كل القوى والأطراف التي لم تحضر سواء لموقف مسبق خاطئ أو لظروف أو لمكان المؤتمر، وكل هذه الأطراف سيتم التواصل معها من أجل كسب أكبر وأوسع جبهة سورية للدفاع عن خارطة الطريق والقدرة على تحويلها إلى قرار فيه كلمتي الإلزام والالتزام على الصعيدين الإقليمي والدولي".

وعن تواصل لجنة المتابعة مع الجيش السوري الحر والقوى الثورية المسلحة، قال مناع "عندما انطلقت فكرة مؤتمر القاهرة لم يكن هناك تقدّم عسكري للمعارضة على الأرض بل على العكس كان هناك تراجع عسكري، لكن كانت هناك قناعة لدى كل الساعين لإنجاح هذا المؤتمر".

وتابع " هناك عدد من الضباط الذين كان من المُفترض أن يكونوا لكنهم لم يحضروا، والسبب كان ضغط من غرفة العمليات أكثر منه بسبب أنهم تابعون لهذه الجبهة أو تلك".

زمان الوصل - رصد
(85)    هل أعجبتك المقالة (95)

أبو الشمقمق

2015-06-12

الرهان الخاسر على الحمار الداشر ....... ---------------------------------------------------- راهنت هيئة التنسيق بقيادة المناع على لافروف لاستبدالها بنظام أنيسة الساقط ، بعد عقد الحلف الخرندعي مع حزب قدري جميل وهو حزب واحد من ثلاثين حزباً شيوعياً ، متوهمين أنه أممي اشتراكي مناضل مثلهم ....يحب صراع الطبقات وديكتاتورية البروليتاريا ، وهو في الحقيقة يحب ديكتاتورية الدولار وعبودية اليورو ...وقد خانهم في أول فرصة سنحت له ، ولافروف روسي جائع أبد الدهر لايشبع ، لأنه يحمل الجوع والعطش والفاقة والفقر والذل والعار منذ أيام الاتحاد السوفييتي البائد ، والذي يحاول بوتين أن يستعيد أمجاده من نفط العراق ودم السوريين ، ولو جاء أي واحد ودفع للافروف بضعة دولارات زيادة عما يعطيه بوتين لخانه بسرعة وسهولة .... وراهن المناع وأنصاره وأحباره وأبعاره على المجوس الذين حاولوا استجرار المناع إلى صفهم مجاناً ، عن طريق اجتماع الضاحية الجنوبية مع الأفاق حسن أبو القاق شيطان الطاق ، والعودة به إلى سقف أنيسة سقف المخابرات والتعاون مع عالش علوش وحالش حزب الشيطان اللبناني المجوسي ومالش ميليشيات المالكي ..لكن المناع رفض إلا بمقابل ...والمقابل قادم ...!.


silo alkurdi

2015-06-13

هادا واحد معتوه ومريض شفاه الله.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي