أفتى عدد من منظري التيار السلفي الجهادي، إضافة إلى قادة شرعيين في تنظيم "جبهة النصرة"، و"جيش المهاجرين والأنصار"، بوجوب "دفع صيال البغداديين في صوران".
وفي بيان موقع بأسمائهم اعتبر منظرو التيار الجهادي أن تنظيم "الدولة" أعطى طوق النجاة للنظام بعد تقهقره في الشمال السوري.
وبيّن بيان نشره "عربي 21" "حرمة السماح لتنظيم الدولة بالسيطرة على أي من مناطق سوريا" مؤكدين "إن عوار وبطلان منهجهم أصبح لا يخفى إلا على أعمى البصيرة".
ووقع البيان كل من:
عمر محمود عثمان "أبو قتادة الفلسطيني".
عصام البرقاوي "أبو محمد المقدسي".
سامي العريدي وهو أردني -يشغل منصب الشرعي العام في "جبهة النصرة".
أبو سليمان الأسترالي "المهاجر"، "عضو اللجنة الشرعية الدائمة في جبهة النصرة".
المعتصم بالله المدني وهو سعودي ويشغل منصب شرعي جيش "المهاجرين والأنصار".
عبد الله المحيسني، سعودي -يرأس مركز دعاة الجهاد.
مصلح العلياني، سعودي "داعية في مركز دعاة الجهاد".
"بو عزام الجزراوي، سعودي "قاض شرعي".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية