إدلب.. ناشطون يتحدثون عن مقتل 545 من قوات الأسد بينهم 78 ضابطا

انقراض الطائفة اللعينة : نذكر أن الشعب العلوي لا يعمل أبدا لافي الأرض ولافي الزراعة ولا الصناعة بل يشارك أفراده في الجيش والمخابرات تجار دمشق وحلب في شركات تسرق الدولة ، ويعيش على ماسرقه نظامه من خمسين سنة ….أما الآن فهو يعيش بكامله على المنهوبات من بيوت السوريين التي تعمد تدميرها وتقتيل وتشريد أهلها . وهناك أسواق خاصة في القرى والمدن العلوية تتبادل السلع وتبيع منهوبات الشعب . أولا - الطائفة العلوية تعادل 8 من سكان سورية البالغ 23 مليون أي يساوي 1.84 مليون .ونسبة الشباب من سن 18- 50 القادرين على حمل السلاح ضد الشعب السوري الثائرتساوي 20 من الطائفة في أحسن الأحوال ، أي بحدود 360 ألفاً متضمناً جيش ابو شحاطة العلوي ومخابرات أنيسة بكل فروعها وجيش الدفاع العلوي وكوادر هلال هلال في حزب البعص النصيري الاختراقي ... ثانياً - العلويون الموجودون في السفارات والبعثات والموفدون والعاملون في الخارج والجواسيس والعاملون في التهريب الرسمي يساوي 90 ألف علوي مضافاً إليه الفارين من الخددمة العسكرية أو الاحتياط إلى قبرص وروسيا وبيلا روسيا والامارات وغيرها يساوي تقريباً 20 ألف علوي + 80 ألف من المهربين المختفين ومعرفي المخابرات في الأكشاك وحراسات الوزارات والمنشآت وفي دهاليز الحزب للسرقة والنهب والسلب والدعارة + الرقم السابق : ثالثاً – 360 ألف - 190 ألف = 170 ألف علوي . رابعاً – قتل الجيش الحر من العلويين حسب آخر إحصائيات من مصادر متعددة 100 ألف علوي . خامساً – 170 ألف – 100 ألف = 70 ألف علوي . - القادة والأركانات في الجيش والمخابرات والشرطة والجمارك وغيرها في منافذ السرقة وهي عناصر غير محاربة تعادل 40 ألف علوي . النتيجة العامة : متبقي 30 ألف علوي لتغطية كامل القرى والمدن الثائرة وهي بحدود ألف مدينة وقرية أي 30 علوي لكل نقطة ..لكن المدن الكبرى كدمشق تمتص عشرين ألف مجرم وحلب تمتص أكثر من خمسة آلاف علوي والنقاط الثابتة كالمطارات وغيرها ، من هنا استعان النظام بالحرس الايراني وحزب الشياطين الشيعي وميليشات شيعية عراقية ، قبل أن تتبول الثورة العراقية على المالكي ...لكن دون تغيير النتيجة إلا في إطالة عمر النظام ..