أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

"عبدالكريم" يعلن انضمامه إلى "حزب مقدسي البوط"

صورة نشرتها جريدة الوطن لـ "زهير عبدالكريم"

انضم "الممثل" زهير عبدالكريم إلى طائفة مقبلي البوط العسكري الذي يرتديه جنود النظام، موثقا هذا الانضمام بصورة له وهو يمسك رجل أحد العسكريين ويهم بلثم حذائه.

"عبدالكريم" المعروف بمواقفه المزايدة على الموالين، كان في "جولة" على ما تبقى من قوات النظام في ريف إدلب، ويبدو أنه وجد الفرصة سانحة للتعبير عن "ولائه" لبشار الأسد، فانحنى لقبّل "بسطار" أحد جنود النظام، معلنا انضواءه في "حزب مقدسي البوط" الذي يضم شرائح مختلفة من داخل وخارج سوريا، كانت آخرهم "الإعلامية" التونسية كوثر البشراوي.

جريدة "الوطن" المملوكة لرامي مخلوف، أبرزت صورة "عبدالكريم" قائلة إنها جاءت ضمن زيارة قامت بها "مجموعة من الشخصيات بينها فنانون وباحثون يوم الخميس الماضي" إلى معسكر المسطومة ونقاط أخرى جنوب إدلب.

"عبدالكريم" المتحدر من قرية "معربا" بريف دمشق، أشاد عبر الجريدة بـ"بطولات عناصر قواتنا المسلحة الفردية والجماعية... مؤكدا أن كل ما يبث ويقال بعيد جداً عن الواقع، ويدخل في إطار حرب نفسية وإعلامية شرسة، فالأرض والسيطرة للجيش العربي السوري الذي يقاتل ببسالة، وخبرة قل مثيلها في جيوش العالم".

زمان الوصل
(138)    هل أعجبتك المقالة (188)

Jubran

2015-05-04

قبل كل شيء يا زمان الوصل لا تجعلوني افقد الوصل والوصال والاتصال ومتابعة نشرتكم لقد طفح الكيل وتبت من مناشدتي إياكم كل مرة عندما اكتب تعليقاتي وملاحظاتي فتنشرون لي تعليقا بعد مناشدةةورجاء وتتجاهلون تعليقات كثيرة ولعمري هذا عجيب وغريب في الوقت التي تعتبرون أنفسكم جزءا من معارضة النظام الأسدي الفاشستي الدموي اذا فلمذا لا تسمحون بتمرير تعليقاتي الا بعد مرارة ومناشدة وأعود لخبر هذا الواطي المسمى زهير عبد الكريم وأقول له طول بالك وارحم حالك فسوف لن تشبع من تقبيل الأحذية والصبابيط والكنادر والمشايات والشحاطات والبوابيج والبصاطير العسكرية ولكن ليست لعصاباتومليشيات وحثالات ومرتزقة البعث والإحتلال الإيراني الفارسي وإنما احذية وصنادل وأقدام المجاهدين والثوار الأحرار والجيش الحر والوية الثورة والكفاح وأحرار الشام وحمص العدية نعم انت واسيادك سوف تكون تحت أقدام الشعب السوري العربي الحر يا أيها الكر.


زوجة هلال الأسد تقبل حذاء

2015-05-04

زوجة هلال الأسد تقبل حذاءه وتذرف دموع التماسيح من أجل الورثة http://www.souriyati.com/2015/05/02/6905.html.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي