أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الخائفون..... نورالدين بوكعباش

ماكنت أعتقد أن الحرب الثقافية تلاحقني عبر الانترنيت فبعدم منعت من جميع اللقاءات الثقافية بحجة التشويش وطردت من محلي لبيع الكتب القديمة هأنا أقرأ حقائق موقعة بأسمي بعنوان حقائق نورالدين بوكعباش

علما أن صاحبة الرواية منيرة سعدة خلخال كان أولي بها أن تكشف حقيقتها للراي العام قبل التخفي بأسم نورالدين بوكعباش وللعلم فإن منيرة سعدة خلخال ومحمد زتيلي يشكلان نقطة إستفهام في العلاقات العاطفية الادبية وطبعا دون نسيان المجنون الجبان نورالعروبة ميلاط الدي مازال يهاب دكر أسمي بل ويحاربني بشتي الوسائل وإنني أعلم أن الجبان تقتله الحقيقة وأما صاحبة الرواية الخيالية عيش علجية التي خشيت من نشر إسمها خاصة وأنها مناضلة في حزب وتلميدة أبو الفضائح في الافلان محمد جغابة

هنا أسكت عن الكلام بعدما أصبح الخائفون يوقعون بأسماء مستعارة لتشويه صورة أعدائهم وختماما فإنني أعتبر رواية عيش علجية أكبر نكتة أدبية لمراسلة صحفية مزيفة تحارب الحقيقة بتشويه الاخرين وللعلم فإنني سوف أنشر سلسلة مقالات حول تجاربي مع مثقفي قسنطينة ومكرهم العنصري وأكشف حقيقة الصحافيين المزيفين أمثال عيش علجية التي أغضبها مقال صحيفة المحقق حول جغابة فأصدرت رواية مزيفة بتوقيع مستعار لايهام القراء أن بوكعباش مثأثر بالانترنيت وحياته صعبة علما أنها هددتني بنشر فضائح عائلتي عبر الانترنيت وهأن اليوم أقرأ رواية عيش علجية وقلبي يدرف ضاحكا على رواية بوليسية تصلح كفيلم تنتجه صاحبته عيش علجية وأن الخائف من الحقيقة يحارب بسلاح الاخرين ويخاف كشف إسمه الحقيقي وبالمناسبة فإنن سوف أكشف حقائق عن عيش علجية مستقبلا بعددما إنتقلت من زيف الشهادة إلى إستعارة أسماء الاخرين في رواياتها الخرافية

(118)    هل أعجبتك المقالة (118)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي