أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الزوبعة السياسية.....على بصيلة

هاهي الزوبعة السياسية تنجب مراهقي السياسة الانتهازية فهدا والي قسنطينة يعلن التضحية بسكلن باردو بمجزرة عمرانية انجبت راسبين جدد في جميع الامتحانات الرسمية ووسط فوضي الافكار هاهم زعماء السياسة الصبيانية يعلنون انقالهم الحزبي من حزب بلخادم الى حزب اويحي معلنين برائتهم من دماء بلخادم وليس بعيدا عن الزوبعة السياسية ياتي القرارالجزائري بمبايعة السياسة الاسرائلية بمجرد ضحكة ساركوزي وهكدا اصبحت الزوبعة السياسية لغة المواقف التصحيحية للرئيس الجزائري الدي فضل مبايعة اسرائيل للحصول على العهدة الثالثة وهنا الكارثة الكبري حينما يتحول حضور اسرائيل الى قمة فرنسا غنيمة للرئيس الجزائري الدي يمتلك ابار للبترول فى الامارات المتحدة وطبعا دون نسيان الاستاد الجامعي الدي امسي مسيرا لشركة الو الهاتفية بعدما كان عضوا يبارزا في خرافة الخليفة وبعيدا عنسلم الرعيان تاتي الاحداث الجزائرية لثبث ان غضب الملاعب ونتائجالبكالوريا اضحت تخيف المسيرين الدين وضعوا قوات الشغب امام مداخلالثانويات خوفا منثورة الثانويين وهدكدا تعيش الجزائرزوبعتها السياسية بعدما فقدت قدسية زعمائها التاريخين الدين فضلوا اوموال الريع التجاري على الحقيقة السياسية وفي انتظار صحوة بوتفليقة عند مصافحته للطائفة اليهودية في قصر فرساي عشية احتفالات انتصار فرنسا على الدولة الجزائرية الحديثة تبقي الجزائر نغمة اغبياء السياسة الجزائرية الدين يفضلون الزوبعةالسياسية ليزداد ريع ارباحهم التجارية وان غدا لناظره لقريب

ميلة في10جويلية 2008
شارع رحماني عاشورباردو

الجزائر
(107)    هل أعجبتك المقالة (108)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي