منعت "القيادة الموحدة" تشكيل أي فصيل أو تنظيم جديد في الغوطة الشرقية "منعا باتا"، متوعدة بـ"استئصال" أي فصيل جديد يتم تشكيله، بعد تاريخ 19 الجاري.
وفي بيان موقع من القائد العام "زهران علوش"، توعدت "القيادة الموحدة" أنها ستقضي على أي فصيل وليد "وبشكل كامل دون أي إنذار، وسيقدم كل عناصره وقادته للمحاكمة بتهمة شق صف المجاهدين لإنزال أقصى العقوبات بهم".
وتتشكل "القيادة الموحدة" حاليا من من 3 فصائل، هي: جيش الإسلام، فيلق الرحمن، والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، بعد أن غدا فرع "أحرار الشام" في الغوطة منضويا تحت لواء "فيلق الرحمن".
وفي أواخر آب/أغسطس 2013، أعلن عن تشكيل "القيادة العسكرية الموحدة" المكونة من: جيش الإسلام، الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، فيلق الرحمن، ألوية الحبيب المصطفى، حركة أحرار الشام الإسلامية. وتم اختيار "علوش" قائدا عاما، و"أبو محمد الفاتح" نائبا له، فيما أسندت القيادة العسكرية لـ"عبد الناصر الشمير".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية